herwoww/asc · Datasets at Hugging Face

audio audioduration (s) 1.4 36.1	transcription stringlengths 14 437	speaker_id stringclasses 1 value
	وَرَجَّحَ التَّقْرِيرُ الَّذِي أَعَدَّهُ مَعْهَدُ أَبْحَاثِ هَضَبَةِ التِّبِتِ فِي الْأَكَادِيمِيَّةِ الصِّينِيَّةِ لِلْعُلُومِ أَنْ تَسْتَمِرَّ دَرَجَاتُ الْحَرَارَةِ وَمُسْتَوَيَاتُ الرُّطُوبَةِ فِي الْإِرْتِفَاعِ طَوَالَ هَذَا الْقَرْنِ	male_asc
	مِمَّا قَدْ يُؤَدِّي إِلَى تَرَاجُعِ مَسَاحَاتِ الْأَنْهَارِ الجَّلِيدِيَّةِ وَانْتِشَارِ التَّصَحُّرِ	male_asc
	وَذَكَرَ التَّقْرِيرُ أَنَّ تَرَاجُعَ مَسَاحَةِ الْجَلِيدِ يُمْكِنُ أَنْ يُخِلَّ بِمُعَدَّلَاتِ إِمْدَادَاتِ الْمِيَاهِ لِعَدَدٍ مِنْ أَنْهَارِ آسِيَا الرَّئِيسِيَّةِ الَّتِي تَمْبُعُ مِنَ الْهَضَبَةِ	male_asc
	بَيْنَهَا نَهْرَا يَانْغْتْسِي وَيَلُو فِي الصِّينِ	male_asc
	وَفِي الشَّوْطِ الثَّانِي اسْتَعَادَ بَارِيسُ سَانْ جِرْمَانُ مُسْتَوَاهُ وَحَقَّقَ التَّعَادُلَ عَنْ طَرِيقِ إِبْرَاهِيمُوفيتش مِنْ تَسْدِيدَةٍ اسْتَعْصَتْ عَلَى الْحَارِسِ	male_asc
	يَتَمَثَّلُ الْإِبْدَاعُ الْفَنِّيُّ وَالْحَضَارِيُّ الَّذِي يَكْشِفُ عَنْهُ الْمَعْرِضُ فِي تُحَفٍ كَثِيرَةٍ مُتَنَوِّعَةٍ شَمِلَتْ عَشَرَاتِ الْأَزْيَاءِ الَّتِي نُسِجَتْ بِأَنَامِلَ ذَهَبِيَّةٍ	male_asc
	عَكَسَتْ سِحْرَ وَبَهَاءَ التَّطْرِيزِ بِالْحَرِيرِ وَمَوَادَّ أُخْرَى	male_asc
	إِضَافَةً إِلَى عَرْضِ أَنْوَاعٍ عَدِيدَةٍ مِنَ الْأَثَاثِ الْمُزَخْرَفِ وَالصَّنَادِيقِ وَالْأَوَانِي وَالْأَدَوَاتِ وَالْأَغْطِيَةِ وَاللَّوْحَاتِ الْفَنِّيَّةِ الْعَاكِسَةِ لِتِقْنِيَّاتٍ مُدْهِشَةٍ تُجَسِّدُ مَهَارَاتٍ حِرَفِيَّةً عَرَفَتْهَا الْأَنْدُلُسُ	male_asc
	يَخْتَلِفُ الْهَاتِفُ الذَّكِيُّ عَنِ الْهَاتِفِ التَّقْلِيدِيِّ فِي أَنَّهُ يُقَدِّمُ عَدَدًا مِنْ وَظَائِفِ الْحَوْسَبَةِ الْمُتَطَوِّرَةِ وَقُدُرَاتِ الْإِتِّصَالِ الْمُتَقَدِّمَةِ إِلَى جَانِبِ وَظَائِفِ الْهَاتِفِ التَّقْلِيدِيَّةِ الْأُخْرَى	male_asc
	وَكَامِرَاتِ التَّصْوِيرِ الْمُدْمَجَةِ ذَاتِ الدِّقَّةِ الْعَالِيَةِ وَالمُعَالِجَاتِ الثُّنَائِيَّةِ وَالرُّبَاعِيَّةِ النَّوَى	male_asc
	وَحَالَةُ الإِسْتِقْطَابِ السِّيَاسِيِّ الْحَادِّ	male_asc
	لِيَتَمَكَّنَ الْقَارِئُ مِنْ مُتَابَعَةِ تَطَوُّرِ الْقِصَّةِ الْخَبَرِيَّةِ بِشَكْلٍ سَلِسٍ وَفَعَّالٍ	male_asc
	وَمِنْهَا أَيْضًا أَلدَّعْمُ الْمُتَقَدِّمُ لِلْأَرْشَفَةِ	male_asc
	وَيَأْتِي التَّصْمِيمُ الْمُطَوَّرُ لِمَوْقِعِ الْجَزِيرَةِ نِتْ وَفْقًا لِمَفْهُومِ الْبَسَاطَةِ وَالتَّرْكِيزِ عَلَى أَوْلَوِيَّةِ الْمُحْتَوَى	male_asc
	وَتَمَّ التَّرْكِيزُ أَيْضًا عَلَى مَفْهُومِ تَسْهِيلِ الْقِرَاءَةِ بِاخْتِيَارِ خُطُوطٍ مُلَائِمَةٍ	male_asc
	كَمَا تَسْمَحُ الْقَوَائِمُ الْمُنْسَدِلَةُ فِي أَعْلَى الصَّفْحَةِ بِتَقْسِيمِ الْعَنَاصِرِ إِلَى أَرْبَعِ بَوَّابَاتٍ رَئِيسِيَّةٍ هِيَ الْأَخْبَارُوَالْمَعْرِفَةُ وَالْبَرَامِجُ وَالتَّعْلِيمُ	male_asc
	خَسِرَ الْمُنْتَخَبُ الْمِصْرِيُّ أَمْسِ أَمَامَ مُضِيفِهِ السَّنِغَالِيِّ بِهَدَفَيْنِ دُونَ رَدٍّ فِي افْتِتَاحِ مُنَافَسَاتِ الْمَجْمُوعَةِ السَّابِعَةِ لِلتَّصْفِيَاتِ الْمُؤَهِّلَةِ إِلَى كَأْسِ الْأُمَمِ الْأَفْرِيقِيَّةِ لِكُرَةِ الْقَدَمِ	male_asc
	وَسَجَّلَ سَادْيُو مَانِي فِي الدَّقِيقَتَيْنِ السَّابِعَةَ عَشْرَةَ وَالْخَامِسَةَ وَالْأَرْبَعِينَ مِنَ الشَّوْطِ الْأَوَّلِ لِلْمُبَارَاةِ	male_asc
	وَبِهَذِهِ النَّتِيجَةِ تَتَصَدَّرُ السِّنِغَالُ مَجْمُوعَتَهَا بِرَصِيدِ ثَلاثِ نِقَاطٍ وَهَدَفَيْنِ نَظِيفَيْنِ	male_asc
	دَعَتِ الْوِلَايَاتُ الْمُتَّحِدَةُ إِسْرَائِيلَ إِلَى التَّرَاجُعِ عَنْ قَرَارِهَا بِمُصَادَرَةِ أَرْبَعَ مِئَةِ هِكْتَارٍ مِنْ أَرَاضِي الضِّفَةِ الْغَرْبِيَّةِ	male_asc
	كَمَا اعْتَبَرَتْ مُنَظَّمَةُ الْعَفْوِ الدُّوَلِيَّةُ الْقَرَارَ الإِسْرَائِيلِيَّ غَيْرَ قَانُونِيٍّ وَيَجِبُ إِلْغَاؤُهُ فَوْرًا	male_asc
	يَرْتَبِطُ الْوَرْدُ بَيْنَ النَّاسِ بِالصَّبَاحَاتِ وَالْمَسَاءَاتِ وَالْهَدَايَا وَالزِّيَارَاتِ أَمَّا عِنْدَ أَهْلِ الطَّائِفِ فَهُوَ ارْتِبَاطٌ رُوحِيٌّ وَتَارِيخِيٌّ وَعِشْقٌ مُتَبَادَلٌ	male_asc
	يَسْقُونَهُ وَيَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُهُمْ مُنْذُ الْقَرْنِ التَّاسِعِ الْهِجْرِيِّ	male_asc
	وَأَعْبَقُهَا مَا يُرْوَى مِنْ مِيَاهِ الْمَطَرِ وَلَمْ يُؤْذِهِ قَرٌّ أَوْ حَرٌّ	male_asc
	وَفِي كُلِّ عَامٍ مِنْ مَوْسِمِ الْوَرْدِ الطَّائِفِيِّ نِهَايَةَ مَارِسْ وَأَوَائِلَ أَبْرِيلْ تُرْوَى قِصَّةُ حُبٍّ بَيْنَهُ وَبَيْنَ أَهْلِهِ عَلَى قِمَمِ وَسُفُوحِ جِبَالِ الطَّائِفْ	male_asc
	وَتُعْرَفُ هَذِهِ الظَّاهِرَةُ بِالْمَطَرِ الشِّهَابِيِّ أَوْ الرَّخَّةِ الشِّهَابِيَّةِ	male_asc
	فَيَدْخُلُ مَدَارُ الْأَرْضِ فِي نِطَاقِ الذُّيولِ التُّرَابِيَّةِ لِلْمُذَنَّبِ	male_asc
	لَكِنَّ مَجْمُوعَةً مِنْ عُلَمَاءِ النَّفْسِ الأَمِرِكِيِّينَ تَوَصَّلُوا لِسَبَبِ ذَلِكَ وَهُوَ أَنَّ دُمُوعَ الْفَرَحِ قَدْ تَكُونُ طَرِيقَةَ الْجِسْمِ الصَّحِيحَةِ لِاسْتِعَادَةِ التَّوَازُنِ العَاطِفِيِّ بِهَذِهِ التَّعْبِيرَاتِ	male_asc
	يَسْتَعِيدُ الْفَرَنْسِيُّ بَاتْرِيكْ مُودْيَانُو الحَائِزُ عَلَى جَائِزَةِ نُوبِلِ لِلْآدَابِ أَلْفِينِ وَأَرْبَعَةَ عَشَرَ فِي رِوَايَتِهِ عُشْبُ اللَّيَالِي صُورَةً حَالِكَةً لِبَارِيسَ أَثْنَاءَ الْحَرْبِ العَالَمِيَّةِ الثَّانِيَةِ وَمَا تَلَاهَا	male_asc
	وَكَيْفَ تَحَوَّلَتْ مِنْ مَدِينَةٍ لِلْأَنْوَارِ إِلَى مَدِينَةٍ لِلْأَشْبَاحِ	male_asc
	الرَّاوِي جُون مُثَقَّفٌ بَارِيسِيٌّ مُسِنٌّ	male_asc
	لَعَلَّ الزَّمَنَ الفَاصِلَ بَيْنَ الْمَرْحَلَتَيْنِ يُوَضِّحُ لَهُ مَا اسْتَعْصَى عَلَى فَهْمِهِ حِينَهَا	male_asc
	وَيُعَرِّفُ الْمُؤَشِّرُ الْعُبُودِيَّةَ الْحَدِيثَةَ بِحَجْزِ الْحُرِّيَّةِ وَالْمَنْعِ مِنَ السَّفَرِ وَمَنْعِ الْحُقُوقِ وَالِإِجْبَارِ عَلَى الْعَمَلِ أَوِ الزَّوَاجِ أَوِ الاستِعْبَادِ الجِنْسِيِّ	male_asc
	وَكَانَ الْأَمْرُ يَبْدُو مَقْبُولًا لَوْ صَاحَبَهُ شَرْطُ إِجَادَةِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ	male_asc
	خَاصَّةً فِي التَّوْظِيفِ بِالْمُؤَسَّسَاتِ العَرَبِيَّةِ	male_asc
	إِلَى جَانِبِ إِهْمَالِ العَرَبِيَّةِ بَلْ عَلَى حِسَابِ تَشْوِيهَا	male_asc
	أَمَّا فِي لُغَةِ التَّخَاطُبِ وَالْكَلَامِ فَحَدِّثْ وَلَا حَرَجْ	male_asc
	حَتَّى تَهَاوَتِ العَرَبِيَّةُ فِي مَرَجِ كَلَامِ الْمَقَاهِي وَالشَّارِعِ وَمُؤَسَّسَاتِ العَمَلِ	male_asc
	حَذَّرَتْ دِرَاسَةٌ بَاكِسْتَانِيَّةٌ حَدِيثَةٌ مِنْ أَنَّ الأعْشَابَ الطِّبِّيَّةَ قَدْ تَحْوِي سُمُومًا وَفِطْرِيَّاتٍ تُسَبِّبُ أَمْرَاضًا قَاتِلَةً	male_asc
	وَعَثَرُوا عَلَى فِطْرِيَّاتٍ وَمُرَكَّبَاتٍ سَامَّةٍ فِي تِسْعِينَ بِالْمِئَةِ مِنَ العَيِّنَاتِ	male_asc
	الْبُوسْنَةُ هِيَ الْحَرْبُ وَالْمَجَازِرُ وَالتَّطْهِيرُ العِرْقِيُّ	male_asc
	هَذَا مَا يَتَبَادَرُ إِلَى الأَذْهَانِ عِنْدَمَا تُذْكَرُ	male_asc
	لَكِنَّ النَّاسَ يُغْفِلُونَ حَقِيقَةَ أَنَّ هَذِهِ البِلَادَ كَانَتْ مَرْكَزًا لِلثَّقَافَةِ وَالْفَنِّ فِي عَهْدِ الاتِّحَادِ اليُوغُسْلَافِيِّ السَّابِقِ	male_asc
	لَدَيْنَا دَارُ أُوبِّرَا كَانَ فِيهَا أَفْضَلُ مُغَنِّي الأُوبِّرَا فِي العَالَمِ رَغْمَ صِغَرِ حَجْمِهَا	male_asc
	مُغَنِّيَةُ الأُوبِّرَا البُوسْنِيَّةُ العَالَمِيَّةُ وَمُدَرِّسَةُ الغِنَاءِ فِي أَكَادِيمِيَّةِ المُوسِيقَى بِالْعَاصِمَةِ سَرَايِيفُو	male_asc
	أَلَّتِي هَرَبَ إِلَيْهَا مِنْ زَغْرِبْ وَبَلْغَرَادْ عَدَدٌ كَبِيرٌ مِنْ أَبْرَزِ فَنَّانِي يُوغُسْلَافْيَا السَّابِقَةِ بِسَبَبِ اتِّجَاهَاتِهِمْ السِّيَاسِيَّةِ فِي الْحِقْبَةِ الشُّيُوعِيَّةِ	male_asc
	ثَلَاثَةُ أَرْبَاعِهِمْ نِسَاءٌ	male_asc
	وَكَانَتِ النَّتَائِجُ الَّتِي خَلَصَتْ إِلَيْهَا مُذْهِلَةٌ	male_asc
	عَلَى حَدِّ قَوْلِ الْبَاحِثَةِ	male_asc
	وَهِيَ ظَاهِرَةٌ عَالَمِيَّةٌ طَفَتْ عَلَى السَّطْحِ بِقُوَّةٍ مُنْذُ سِتِّينِيَّاتِ الْقَرْنِ الْمَاضِي	male_asc
	مُسَبِّبَةً خَسَائِرَ بَشَرِيَّةً وَاقْتِصَادِيَّةً وَبِيئِيَّةً فَادِحَةً	male_asc
	وَتُشَكِّلُ نِسْبَةُ الْمَسَاحَاتِ الْمُتَصَحِّرَةِ وَالْأَرَاضِي الْقَاحِلَةِ فِي الْمَنْطِقَةِ حَوَالَيْ ثَمَانِيَةٍ وَثَمَانِينَ بِالْمِئَةِ مِنْ إِجْمَالِيِّ الْمَسَاحَةِ الكُلِّيَّةِ	male_asc
	أَيْ حَوَالِيْ ثَمَانِيَةٍ وَعِشْرِينَ بِالْمِئَةِ مِنْ إِجْمَالِيِّ الْمَنَاطِقِ المُتَصَحِّرَةِ عَلَى مُسْتَوَى العَالَمِ	male_asc
	وَكَانَ مَارْكِيزُ قَدْ كَافَحَ لِسَنَوَاتٍ كَيْ يَصْنَعَ اسْمَهُ رِوَائِيًّا	male_asc
	فَنَشَرَ قِصَصًا وَمَقَالَاتٍ وَعِدَّةَ رِوَايَاتٍ قَصِيرَةٍ فِي الخَمْسِينِيَّاتِ وَالسِّتِّينِيَّاتِ	male_asc
	تَضَمَّنَتْ لَائِحَةُ أَقْوَى مِئَةِ شَخْصِيَّةٍ مُؤَثِّرَةٍ فِي العَالَمِ لِهَذَا العَامِ واحِدَةً وَأَرْبَعِينَ امْرَأَةً مِنْ أَصْلِ مِئَةٍ	male_asc
	وَالنَّاشِطَةُ البَاكِسْتَانِيَّةُ مَلَالا يُوسُفْ زَاي	male_asc
	كَمَا تَضَمَّنَتْ اللَّائِحَةُ رَئِيسَةَ تِشِيلِي	male_asc
	قَالَ عُلَمَاءُ حَفْرِيَّاتٍ مِنَ الأَرْجَنْتِينِ إِنَّهُمْ عَثَرُوا عَلَى أُحْفُورِيَّاتٍ يَعْتَقِدُونَ أَنَّهَا تَعُودُ لِأَضْخَمِ دِينَاصُورٍ عَاشَ عَلَى سَطْحِ الأَرْضِ عَلَى الإِطْلَاقْ	male_asc
	وَطُولُهُ مِنْ رَأْسِهِ إِلَى طَرَفِ ذَيْلِهِ أَرْبَعُونَ مِتْرًا	male_asc
	وَعَاشَ قَبْلَ خَمْسَةٍ وَتِسْعِينَ مِلْيُونَ سَنَةٍ خِلَالَ أَوَاخِرِ الْعَصْرِالطَّبَاشِيرِي	male_asc
	وَعَثَرَ الْعُلَمَاءُ عَلَى تِلْكَ الأُحْفُورِيَّاتِ فِي مِزْرَعَةٍ لِعَائِلَةٍ رِيفِيَّةٍ فِي مَنْطِقَةِ بَاتَاغُونْيَا الأَرْجَنْتِينِيَّةِ	male_asc
	كانَ الْأَمَلُ مَعْقُودًا عَلَى أَنْ تَكُونَ ثَوْرَاتُ الرَّبِيعِ الْعَرَبِيِّ فَاتِحَةَ خَيْرٍ لِتَحْقِيقِ دِيمُقْرَاطِيَّاتٍ رَاسِخَةٍ فِي الْمُجْتَمَعَاتِ الْعَرَبِيَّةِ	male_asc
	يُعَالِجُ مَا كَرَّسَتْهُ دِكْتَاتُورِيَّةُ النُّظُمِ الْعَرَبِيَّةِ عَلَى مَدَارِ الْعُقُودِ الْمَاضِيَةِ	male_asc
	وَرِعَايَةٍ صِحِّيَّةٍ تُحَقِّقُ حَيَاةً أَوْفَرَ حَظًّا فِي الْقَضَاءِ عَلَى الْأَمْرَاضِ الْمُزْمِنَةِ	male_asc
	إِلَّا أَنَّ الثَّوْرَاتِ الْمُضَادَّةِ فِي دُوَلِ الرَّبِيعِ الْعَرَبِيِّ	male_asc
	جَعَلَتْ حُلْمَ شُعُوبِ تِلْكَ الدُّوَلِ يَتَوَارَى بَعْضَ الشَّيْءِ	male_asc
	وَمِنَ الْمُنْتَظَرِ أَنْ يَلْتَقِيَ فِي عَمَّانَ قِيَادَاتٌ دِينِيَّةٌ إِسْلَامِيَّةٌ وَمَسِيحِيَّةٌ	male_asc
	وَوَجَّهَ الْبَابَا فرانْشِيسْكُو دَعْوَةً إِلَى إِيجَادِ حَلٍّ سِلْمِيٍّ لِلنِّزَاعِ فِي سُورِيَا وَحَلٍّ عَادِلٍ لِلصِّرَاعِ الإِسْرَائِيلِيِّ الْفِلَسْطِينِيِّ	male_asc
	وَيَضُمُّ الْمَعْرِضُ نُسَخًا نَادِرَةً مِنَ الْمَصَاحِفِ الْمُذَهَّبَةِ	male_asc
	وَأُخْرَى مَخْطُوطَةً لَا يَتَجَاوَزُ حَجْمُهَا كَفَّ الْيَدِ	male_asc
	وَأُخْرَى كَبِيرَةً تَزِيدُ مِسَاحَةُ ضِلْعِ الصَّفْحَةِ فِيهَا عَنْ خَمْسَةٍ وَسِتٍّينَ سَنْتِمِتْرًا	male_asc
	فَضْلًا عَنْ نُسَخٍ مُتَرْجَمَةٍ لِمَعَانِي الْقُرْآنِ كُتِبَتْ بِحُرُوفِ بْرِيلْ الإِنجِلِيزِيَّةِ لِلْقُرَّاءِ الْمَكْفُوفِينَ	male_asc
	يُوَاجِهُ مُعْتَنِقُو الْإِسْلَامِ الْجُدُدُ صُعُوبَاتٍ فِي الصِّيَامِ نَظَرًا لِطُولِ فَتْرَةِ النَّهَارِ خِلَالَ شَهْرِ رَمَضَانَ الَّتِي تَصِلُ إِلَى ثَمَانِيَ عَشْرَةَ سَاعَةً فِي الْيَوْمِ	male_asc
	أَظْهَرَتْ دِرَاسَةٌ حَدِيثَةٌ أَجْرَتْهَا جَامِعَةُ سَارْلانْدْ الأَلْمَانِيَّةُ أَنَّ اسْتِخْدَامَ التُّكْنُولُوجِيَا دَاخِلَ قَاعَاتِ الدَّرْسِ يُؤَدِّي إِلَى تَشْتِيتِ انْتِبَاهِ الطَّالِبِ بَدَلَ مُسَاعَدَتِهِ عَلَى التَّرْكِيزِ وَتَسْجِيلِ الْمُلَاحَظَاتِ الدِّرَاسِيَّةِ	male_asc
	لِتَصَفُّحِ الإِنْتِرْنِتْ أَثْنَاءَ الدَّرْسِ وَمُمَارَسَةِ أَنْشِطَةٍ لَيْسَ لَهَا أَيُّ عَلَاقَةٍ بِمَوْضُوعِ الْمُحَاضَرَةِ أَوِ الدَّرْسِ	male_asc
	تَكْثُرُ الإِصَابَةُ بِالْإِنْفِلْوَنْزَا خِلَالَ فَصْلَي الْخَرِيفِ وَالشِّتَاءِ	male_asc
	وَبِالتَّالِي يُسَاعِدُ عَلَى إِطْفَاءِ الْعَطَشِ وَعَلَى الشُّعُورِ بِالشِّبَعِ	male_asc
	فَهُوَ يُؤْكَلُ طَازِجًا أَوْ مُقَطَّعًا	male_asc
	كَمَا يَدْخُلُ فِي تَحْضِيرِ السَّلَطَةِ الْخَضْرَاءِ	male_asc
	شَكَّلَ بَيْتُ الْعَنْكَبُوتِ نَمُوذَجًا لِمَدِينَةٍ تَعْتَمِدُ عَلَى الْأَشْكَالِ الْهَنْدَسِيَّةِ الْمُتَنَاظِرَةِ وَتَرْتَكِزُ عَلَى مُرَاعَاةِ ثَلَاثَةِ عَنَاصِرَ أَسَاسِيَّةٍ تَتَعَلَّقُ بِاخْتِيَارِ الْمَكَانِ وَطَرِيقَةِ الْبِنَاءِ وَالْمَوَّادِّ الْمُسْتَعْمَلَةِ وَالشَّكْلِ الْمُتَوَازِنِ	male_asc
	أَعْلَنَ وَزِيرُ الْأَعْمَالِ الْبَرِيطَانِيُّ فِينْسْ كَبِلْ أَنَّ وِزَارَتَهُ أَعْطَتِ الضَّوْءَ الْأَخْضَرَ لِهَذَا النَّوْعِ مِنَ السَّيَّارَاتِ لِلسَّيْرِ فِي الشَّوَارِعِ ابْتِدَاءً مِنْ يَنَايِرْ كانونَ الثَّانِي أَلفَيْنِ وَخَمْسَةَ عَشَر	male_asc
	وَقَالَ كِيبْلْ إِنَّ الْحُكُومَةَ البَرِيطَانِيَّةَ سَتَشْرَعُ فِي إِدْخَالِ تَعْدِيلَاتٍ عَلَى الْقَوَانِينِ بِمَا يَسْمَحُ بِتَسْيِيرِ هَذِهِ السَّيَّارَاتِ فِي الشَّوَارِعِ العامَّةِ	male_asc
	وَقَدْ أَثَارَ هَذَا الْقَرَارُ زَوْبَعَةً مِنَ الإِنْتِقَادَاتِ بَيْنَ صُفُوفِ الْمُعَارَضَةِ التُّرْكِيَّةِ	male_asc
	الَّتِي اتَّهَمَتْ أَرْدُوغَان بِانْتِهَاكِ الْقَوَانِينِ وَتَبْذِيرِ أَمْوَالِ الشَّعْبِ لِبِنَاءِ سُلْطَةٍ لِنَفْسِهِ	male_asc
	إِلَّا أَنَّ مُؤَيِّدِي الرَّئِيسِ يَعْتَبِرُونَ الْقَصْرَ الرِّئَاسِيَّ الْجَدِيدَ مَفْخَرَةً لِلشَّعْبِ التُّرْكِيِّ وَتَجْسِيدًا لِشِعَارِ تُرْكِيَا الْجَدِيدَة	male_asc
	عَرَضَتِ الْفَنَّانَةُ التُّرْكِيَّةُ إِيدَا أَوْزْكَانْ مَسَاءَ أَمْسِ لَوْحَاتٍ لِفَنِّ الْإِبْرُو الرَّسْمُ عَلَى الْمَاءِ فِي مُتْحَفِ مَحْمُودْ دَرْوِيشْ بِمَدِينَةِ رَامَ الله بِالضِّفَّةِ الْغَرْبِيَّةِ بِحُضُورٍ رَسْمِيٍّ وَشَعْبِيٍّ	male_asc
	وَشَمِلَ الْمَعْرَضُ لَوْحَاتٍ فَنِّيَّةً مِنْ رَسْمِ أَوْزْكَانْ	male_asc
	وَوَقَفَ الْحُضُورُ دَقِيقَةَ صَمْتٍ حِدَادًا عَلَى ضَحَايَا الْهُجُومِ فِي السَّاعَةِ الثَّامِنَةِ وَالرُّبْعِ صَبَاحًا بِالتَّوْقِيتِ الْمَحَلِّيِّ	male_asc
	وَهِيَ اللَّحْظَةُ الَّتِي أُلْقِيَتْ فِيهَا الْقُنْبُلَةُ الأَمِرِكِيَّةُ عَلَى الْمَدِينَةِ	male_asc
	وَهُوَ مَا سَيُسَاعِدُهُمْ عَلَى الإِقْتِنَاعِ بِضَرَوْرَةِ التَّخَلِّي بِشَكْلٍ عَاجِلٍ عَنْ هَذَا السِّلَاحِ الشَّيْطَانِيِّ	male_asc
	مِمَّا يَجْعَلُ تَأْثِيرَهُ عَلَى الصِّحَّةِ مُشَابِهًا لِتَأْثِيرِ الْيُوغَا	male_asc
	وَتَوَصَّلَ الْبَاحِثُ الْمُوسِيقِيُّ الأَلْمَانِيُّ غُونْثْرْ كْرُويْتْسْ إِلَى هَذِهِ النَّتِيجَةِ بَعْدَ إِجْرَائِهِ تَجْرِبَةً عَلَى مَجْمُوعَةٍ مُغَنِّينَ فِي جَوْقَةٍ مُوسِيقِيَّةٍ	male_asc
	وَنَصَحَتِ الدِّرَاسَةُ بِمُمَارَسَةِ الْغِنَاءِ حَتَّى وَإِنْ لَمْ يَكُنْ بِشَكْلٍ مُتْقِنٍ	male_asc
	وَأَكَّدَتْ أَنَّ الْغِنَاءَ ضِمْنَ مَجْمُوعَاتٍ لَهُ فَعَّالِيَّةٌ أَكْثَرُ مِنَ الْغِنَاءِ الْمُنْفَرِدِ	male_asc
	يُعْرَضُ الْقِيثَارُ الْكَهْرَبَائِيُّ الَّذِي عَزَفَ عَلَيْهِ جُونْ لِينُون عِنْدَمَا كَانَ عُضْوًا فِي فِرْقَةِ الْبِيتِلْز أُغْنِيَةَ بِيبَرْبَاك رَايْتَر فِي مَلْعَبِ آبِي رُودْ عَامَ أَلْفٍ وَتِسْعِ مِئَةٍ وَسِتَّةٍ وَسُتُّونَ لِلْبَيْعِ فِي مَزَادٍ عَلَنِيٍّ الْيَوْمَ الْأَحَدَ لِلْأَشْيَاءِ التَّذْكَارِيَّةِ الْمُتَعَلِّقَةِ بِمُوسِيقَى الرُّوك أَند رُولْ فِي لَنْدُنْ	male_asc
	وَهُوَ مِنْ نَوْعِ جْرِيتْشْ سِتَّةُ آلافٍ وَمِئَةٌ وَعِشْرُونَ شِيتْ أَتْكِينْزْ نَاشْفِيلْ	male_asc
	بِأَنَّهُ وَاحِدٌ مِنْ أَهَمِّ آلَاتِ الْقِيثَارِ الْخَاصَّةِ بِجُون لِينُونْ الَّتِي تُطْرَحُ فِي السُّوقِ فِي الْأَعْوَامِ الثَّلَاثِينَ الْمَاضِيَةِ	male_asc
	وَهُوَ أَنَّ الْحَيَاةَ الزَّوْجِيَّةَ تُسْهِمُ فِي الْمُحَافَظَةِ عَلَى ضَغْطِ دَمٍ سَلِيمٍ وَعَلَى الْأَخَصِّ عِنْدَ الرِّجَالِ	male_asc
	تَهْدِفُ هَذِهِ الْمَدْرَسَةُ إِلَى تَعْزِيزِ حُبِّ الْإِسْلَامِ وَحُبِّ الْوَطَنِ لَدَى التَّلَامِيذِ	male_asc

وَرَجَّحَ التَّقْرِيرُ الَّذِي أَعَدَّهُ مَعْهَدُ أَبْحَاثِ هَضَبَةِ التِّبِتِ فِي الْأَكَادِيمِيَّةِ الصِّينِيَّةِ لِلْعُلُومِ أَنْ تَسْتَمِرَّ دَرَجَاتُ الْحَرَارَةِ وَمُسْتَوَيَاتُ الرُّطُوبَةِ فِي الْإِرْتِفَاعِ طَوَالَ هَذَا الْقَرْنِ

male_asc

مِمَّا قَدْ يُؤَدِّي إِلَى تَرَاجُعِ مَسَاحَاتِ الْأَنْهَارِ الجَّلِيدِيَّةِ وَانْتِشَارِ التَّصَحُّرِ

male_asc

وَذَكَرَ التَّقْرِيرُ أَنَّ تَرَاجُعَ مَسَاحَةِ الْجَلِيدِ يُمْكِنُ أَنْ يُخِلَّ بِمُعَدَّلَاتِ إِمْدَادَاتِ الْمِيَاهِ لِعَدَدٍ مِنْ أَنْهَارِ آسِيَا الرَّئِيسِيَّةِ الَّتِي تَمْبُعُ مِنَ الْهَضَبَةِ

male_asc

بَيْنَهَا نَهْرَا يَانْغْتْسِي وَيَلُو فِي الصِّينِ

male_asc

وَفِي الشَّوْطِ الثَّانِي اسْتَعَادَ بَارِيسُ سَانْ جِرْمَانُ مُسْتَوَاهُ وَحَقَّقَ التَّعَادُلَ عَنْ طَرِيقِ إِبْرَاهِيمُوفيتش مِنْ تَسْدِيدَةٍ اسْتَعْصَتْ عَلَى الْحَارِسِ

male_asc

يَتَمَثَّلُ الْإِبْدَاعُ الْفَنِّيُّ وَالْحَضَارِيُّ الَّذِي يَكْشِفُ عَنْهُ الْمَعْرِضُ فِي تُحَفٍ كَثِيرَةٍ مُتَنَوِّعَةٍ شَمِلَتْ عَشَرَاتِ الْأَزْيَاءِ الَّتِي نُسِجَتْ بِأَنَامِلَ ذَهَبِيَّةٍ

male_asc

عَكَسَتْ سِحْرَ وَبَهَاءَ التَّطْرِيزِ بِالْحَرِيرِ وَمَوَادَّ أُخْرَى

male_asc

إِضَافَةً إِلَى عَرْضِ أَنْوَاعٍ عَدِيدَةٍ مِنَ الْأَثَاثِ الْمُزَخْرَفِ وَالصَّنَادِيقِ وَالْأَوَانِي وَالْأَدَوَاتِ وَالْأَغْطِيَةِ وَاللَّوْحَاتِ الْفَنِّيَّةِ الْعَاكِسَةِ لِتِقْنِيَّاتٍ مُدْهِشَةٍ تُجَسِّدُ مَهَارَاتٍ حِرَفِيَّةً عَرَفَتْهَا الْأَنْدُلُسُ

male_asc

يَخْتَلِفُ الْهَاتِفُ الذَّكِيُّ عَنِ الْهَاتِفِ التَّقْلِيدِيِّ فِي أَنَّهُ يُقَدِّمُ عَدَدًا مِنْ وَظَائِفِ الْحَوْسَبَةِ الْمُتَطَوِّرَةِ وَقُدُرَاتِ الْإِتِّصَالِ الْمُتَقَدِّمَةِ إِلَى جَانِبِ وَظَائِفِ الْهَاتِفِ التَّقْلِيدِيَّةِ الْأُخْرَى

male_asc

وَكَامِرَاتِ التَّصْوِيرِ الْمُدْمَجَةِ ذَاتِ الدِّقَّةِ الْعَالِيَةِ وَالمُعَالِجَاتِ الثُّنَائِيَّةِ وَالرُّبَاعِيَّةِ النَّوَى

male_asc

وَحَالَةُ الإِسْتِقْطَابِ السِّيَاسِيِّ الْحَادِّ

male_asc

لِيَتَمَكَّنَ الْقَارِئُ مِنْ مُتَابَعَةِ تَطَوُّرِ الْقِصَّةِ الْخَبَرِيَّةِ بِشَكْلٍ سَلِسٍ وَفَعَّالٍ

male_asc

وَمِنْهَا أَيْضًا أَلدَّعْمُ الْمُتَقَدِّمُ لِلْأَرْشَفَةِ

male_asc

وَيَأْتِي التَّصْمِيمُ الْمُطَوَّرُ لِمَوْقِعِ الْجَزِيرَةِ نِتْ وَفْقًا لِمَفْهُومِ الْبَسَاطَةِ وَالتَّرْكِيزِ عَلَى أَوْلَوِيَّةِ الْمُحْتَوَى

male_asc

وَتَمَّ التَّرْكِيزُ أَيْضًا عَلَى مَفْهُومِ تَسْهِيلِ الْقِرَاءَةِ بِاخْتِيَارِ خُطُوطٍ مُلَائِمَةٍ

male_asc

كَمَا تَسْمَحُ الْقَوَائِمُ الْمُنْسَدِلَةُ فِي أَعْلَى الصَّفْحَةِ بِتَقْسِيمِ الْعَنَاصِرِ إِلَى أَرْبَعِ بَوَّابَاتٍ رَئِيسِيَّةٍ هِيَ الْأَخْبَارُوَالْمَعْرِفَةُ وَالْبَرَامِجُ وَالتَّعْلِيمُ

male_asc

خَسِرَ الْمُنْتَخَبُ الْمِصْرِيُّ أَمْسِ أَمَامَ مُضِيفِهِ السَّنِغَالِيِّ بِهَدَفَيْنِ دُونَ رَدٍّ فِي افْتِتَاحِ مُنَافَسَاتِ الْمَجْمُوعَةِ السَّابِعَةِ لِلتَّصْفِيَاتِ الْمُؤَهِّلَةِ إِلَى كَأْسِ الْأُمَمِ الْأَفْرِيقِيَّةِ لِكُرَةِ الْقَدَمِ

male_asc

وَسَجَّلَ سَادْيُو مَانِي فِي الدَّقِيقَتَيْنِ السَّابِعَةَ عَشْرَةَ وَالْخَامِسَةَ وَالْأَرْبَعِينَ مِنَ الشَّوْطِ الْأَوَّلِ لِلْمُبَارَاةِ

male_asc

وَبِهَذِهِ النَّتِيجَةِ تَتَصَدَّرُ السِّنِغَالُ مَجْمُوعَتَهَا بِرَصِيدِ ثَلاثِ نِقَاطٍ وَهَدَفَيْنِ نَظِيفَيْنِ

male_asc

دَعَتِ الْوِلَايَاتُ الْمُتَّحِدَةُ إِسْرَائِيلَ إِلَى التَّرَاجُعِ عَنْ قَرَارِهَا بِمُصَادَرَةِ أَرْبَعَ مِئَةِ هِكْتَارٍ مِنْ أَرَاضِي الضِّفَةِ الْغَرْبِيَّةِ

male_asc

كَمَا اعْتَبَرَتْ مُنَظَّمَةُ الْعَفْوِ الدُّوَلِيَّةُ الْقَرَارَ الإِسْرَائِيلِيَّ غَيْرَ قَانُونِيٍّ وَيَجِبُ إِلْغَاؤُهُ فَوْرًا

male_asc

يَرْتَبِطُ الْوَرْدُ بَيْنَ النَّاسِ بِالصَّبَاحَاتِ وَالْمَسَاءَاتِ وَالْهَدَايَا وَالزِّيَارَاتِ أَمَّا عِنْدَ أَهْلِ الطَّائِفِ فَهُوَ ارْتِبَاطٌ رُوحِيٌّ وَتَارِيخِيٌّ وَعِشْقٌ مُتَبَادَلٌ

male_asc

يَسْقُونَهُ وَيَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُهُمْ مُنْذُ الْقَرْنِ التَّاسِعِ الْهِجْرِيِّ

male_asc

وَأَعْبَقُهَا مَا يُرْوَى مِنْ مِيَاهِ الْمَطَرِ وَلَمْ يُؤْذِهِ قَرٌّ أَوْ حَرٌّ

male_asc

وَفِي كُلِّ عَامٍ مِنْ مَوْسِمِ الْوَرْدِ الطَّائِفِيِّ نِهَايَةَ مَارِسْ وَأَوَائِلَ أَبْرِيلْ تُرْوَى قِصَّةُ حُبٍّ بَيْنَهُ وَبَيْنَ أَهْلِهِ عَلَى قِمَمِ وَسُفُوحِ جِبَالِ الطَّائِفْ

male_asc

وَتُعْرَفُ هَذِهِ الظَّاهِرَةُ بِالْمَطَرِ الشِّهَابِيِّ أَوْ الرَّخَّةِ الشِّهَابِيَّةِ

male_asc

فَيَدْخُلُ مَدَارُ الْأَرْضِ فِي نِطَاقِ الذُّيولِ التُّرَابِيَّةِ لِلْمُذَنَّبِ

male_asc

لَكِنَّ مَجْمُوعَةً مِنْ عُلَمَاءِ النَّفْسِ الأَمِرِكِيِّينَ تَوَصَّلُوا لِسَبَبِ ذَلِكَ وَهُوَ أَنَّ دُمُوعَ الْفَرَحِ قَدْ تَكُونُ طَرِيقَةَ الْجِسْمِ الصَّحِيحَةِ لِاسْتِعَادَةِ التَّوَازُنِ العَاطِفِيِّ بِهَذِهِ التَّعْبِيرَاتِ

male_asc

يَسْتَعِيدُ الْفَرَنْسِيُّ بَاتْرِيكْ مُودْيَانُو الحَائِزُ عَلَى جَائِزَةِ نُوبِلِ لِلْآدَابِ أَلْفِينِ وَأَرْبَعَةَ عَشَرَ فِي رِوَايَتِهِ عُشْبُ اللَّيَالِي صُورَةً حَالِكَةً لِبَارِيسَ أَثْنَاءَ الْحَرْبِ العَالَمِيَّةِ الثَّانِيَةِ وَمَا تَلَاهَا

male_asc

وَكَيْفَ تَحَوَّلَتْ مِنْ مَدِينَةٍ لِلْأَنْوَارِ إِلَى مَدِينَةٍ لِلْأَشْبَاحِ

male_asc

الرَّاوِي جُون مُثَقَّفٌ بَارِيسِيٌّ مُسِنٌّ

male_asc

لَعَلَّ الزَّمَنَ الفَاصِلَ بَيْنَ الْمَرْحَلَتَيْنِ يُوَضِّحُ لَهُ مَا اسْتَعْصَى عَلَى فَهْمِهِ حِينَهَا

male_asc

وَيُعَرِّفُ الْمُؤَشِّرُ الْعُبُودِيَّةَ الْحَدِيثَةَ بِحَجْزِ الْحُرِّيَّةِ وَالْمَنْعِ مِنَ السَّفَرِ وَمَنْعِ الْحُقُوقِ وَالِإِجْبَارِ عَلَى الْعَمَلِ أَوِ الزَّوَاجِ أَوِ الاستِعْبَادِ الجِنْسِيِّ

male_asc

وَكَانَ الْأَمْرُ يَبْدُو مَقْبُولًا لَوْ صَاحَبَهُ شَرْطُ إِجَادَةِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ

male_asc

خَاصَّةً فِي التَّوْظِيفِ بِالْمُؤَسَّسَاتِ العَرَبِيَّةِ

male_asc

إِلَى جَانِبِ إِهْمَالِ العَرَبِيَّةِ بَلْ عَلَى حِسَابِ تَشْوِيهَا

male_asc

أَمَّا فِي لُغَةِ التَّخَاطُبِ وَالْكَلَامِ فَحَدِّثْ وَلَا حَرَجْ

male_asc

حَتَّى تَهَاوَتِ العَرَبِيَّةُ فِي مَرَجِ كَلَامِ الْمَقَاهِي وَالشَّارِعِ وَمُؤَسَّسَاتِ العَمَلِ

male_asc

حَذَّرَتْ دِرَاسَةٌ بَاكِسْتَانِيَّةٌ حَدِيثَةٌ مِنْ أَنَّ الأعْشَابَ الطِّبِّيَّةَ قَدْ تَحْوِي سُمُومًا وَفِطْرِيَّاتٍ تُسَبِّبُ أَمْرَاضًا قَاتِلَةً

male_asc

وَعَثَرُوا عَلَى فِطْرِيَّاتٍ وَمُرَكَّبَاتٍ سَامَّةٍ فِي تِسْعِينَ بِالْمِئَةِ مِنَ العَيِّنَاتِ

male_asc

الْبُوسْنَةُ هِيَ الْحَرْبُ وَالْمَجَازِرُ وَالتَّطْهِيرُ العِرْقِيُّ

male_asc

هَذَا مَا يَتَبَادَرُ إِلَى الأَذْهَانِ عِنْدَمَا تُذْكَرُ

male_asc

لَكِنَّ النَّاسَ يُغْفِلُونَ حَقِيقَةَ أَنَّ هَذِهِ البِلَادَ كَانَتْ مَرْكَزًا لِلثَّقَافَةِ وَالْفَنِّ فِي عَهْدِ الاتِّحَادِ اليُوغُسْلَافِيِّ السَّابِقِ

male_asc

لَدَيْنَا دَارُ أُوبِّرَا كَانَ فِيهَا أَفْضَلُ مُغَنِّي الأُوبِّرَا فِي العَالَمِ رَغْمَ صِغَرِ حَجْمِهَا

male_asc

مُغَنِّيَةُ الأُوبِّرَا البُوسْنِيَّةُ العَالَمِيَّةُ وَمُدَرِّسَةُ الغِنَاءِ فِي أَكَادِيمِيَّةِ المُوسِيقَى بِالْعَاصِمَةِ سَرَايِيفُو

male_asc

أَلَّتِي هَرَبَ إِلَيْهَا مِنْ زَغْرِبْ وَبَلْغَرَادْ عَدَدٌ كَبِيرٌ مِنْ أَبْرَزِ فَنَّانِي يُوغُسْلَافْيَا السَّابِقَةِ بِسَبَبِ اتِّجَاهَاتِهِمْ السِّيَاسِيَّةِ فِي الْحِقْبَةِ الشُّيُوعِيَّةِ

male_asc

ثَلَاثَةُ أَرْبَاعِهِمْ نِسَاءٌ

male_asc

وَكَانَتِ النَّتَائِجُ الَّتِي خَلَصَتْ إِلَيْهَا مُذْهِلَةٌ

male_asc

عَلَى حَدِّ قَوْلِ الْبَاحِثَةِ

male_asc

وَهِيَ ظَاهِرَةٌ عَالَمِيَّةٌ طَفَتْ عَلَى السَّطْحِ بِقُوَّةٍ مُنْذُ سِتِّينِيَّاتِ الْقَرْنِ الْمَاضِي

male_asc

مُسَبِّبَةً خَسَائِرَ بَشَرِيَّةً وَاقْتِصَادِيَّةً وَبِيئِيَّةً فَادِحَةً

male_asc

وَتُشَكِّلُ نِسْبَةُ الْمَسَاحَاتِ الْمُتَصَحِّرَةِ وَالْأَرَاضِي الْقَاحِلَةِ فِي الْمَنْطِقَةِ حَوَالَيْ ثَمَانِيَةٍ وَثَمَانِينَ بِالْمِئَةِ مِنْ إِجْمَالِيِّ الْمَسَاحَةِ الكُلِّيَّةِ

male_asc

أَيْ حَوَالِيْ ثَمَانِيَةٍ وَعِشْرِينَ بِالْمِئَةِ مِنْ إِجْمَالِيِّ الْمَنَاطِقِ المُتَصَحِّرَةِ عَلَى مُسْتَوَى العَالَمِ

male_asc

وَكَانَ مَارْكِيزُ قَدْ كَافَحَ لِسَنَوَاتٍ كَيْ يَصْنَعَ اسْمَهُ رِوَائِيًّا

male_asc

فَنَشَرَ قِصَصًا وَمَقَالَاتٍ وَعِدَّةَ رِوَايَاتٍ قَصِيرَةٍ فِي الخَمْسِينِيَّاتِ وَالسِّتِّينِيَّاتِ

male_asc

تَضَمَّنَتْ لَائِحَةُ أَقْوَى مِئَةِ شَخْصِيَّةٍ مُؤَثِّرَةٍ فِي العَالَمِ لِهَذَا العَامِ واحِدَةً وَأَرْبَعِينَ امْرَأَةً مِنْ أَصْلِ مِئَةٍ

male_asc

وَالنَّاشِطَةُ البَاكِسْتَانِيَّةُ مَلَالا يُوسُفْ زَاي

male_asc

كَمَا تَضَمَّنَتْ اللَّائِحَةُ رَئِيسَةَ تِشِيلِي

male_asc

قَالَ عُلَمَاءُ حَفْرِيَّاتٍ مِنَ الأَرْجَنْتِينِ إِنَّهُمْ عَثَرُوا عَلَى أُحْفُورِيَّاتٍ يَعْتَقِدُونَ أَنَّهَا تَعُودُ لِأَضْخَمِ دِينَاصُورٍ عَاشَ عَلَى سَطْحِ الأَرْضِ عَلَى الإِطْلَاقْ

male_asc

وَطُولُهُ مِنْ رَأْسِهِ إِلَى طَرَفِ ذَيْلِهِ أَرْبَعُونَ مِتْرًا

male_asc

وَعَاشَ قَبْلَ خَمْسَةٍ وَتِسْعِينَ مِلْيُونَ سَنَةٍ خِلَالَ أَوَاخِرِ الْعَصْرِالطَّبَاشِيرِي

male_asc

وَعَثَرَ الْعُلَمَاءُ عَلَى تِلْكَ الأُحْفُورِيَّاتِ فِي مِزْرَعَةٍ لِعَائِلَةٍ رِيفِيَّةٍ فِي مَنْطِقَةِ بَاتَاغُونْيَا الأَرْجَنْتِينِيَّةِ

male_asc

كانَ الْأَمَلُ مَعْقُودًا عَلَى أَنْ تَكُونَ ثَوْرَاتُ الرَّبِيعِ الْعَرَبِيِّ فَاتِحَةَ خَيْرٍ لِتَحْقِيقِ دِيمُقْرَاطِيَّاتٍ رَاسِخَةٍ فِي الْمُجْتَمَعَاتِ الْعَرَبِيَّةِ

male_asc

يُعَالِجُ مَا كَرَّسَتْهُ دِكْتَاتُورِيَّةُ النُّظُمِ الْعَرَبِيَّةِ عَلَى مَدَارِ الْعُقُودِ الْمَاضِيَةِ

male_asc

وَرِعَايَةٍ صِحِّيَّةٍ تُحَقِّقُ حَيَاةً أَوْفَرَ حَظًّا فِي الْقَضَاءِ عَلَى الْأَمْرَاضِ الْمُزْمِنَةِ

male_asc

إِلَّا أَنَّ الثَّوْرَاتِ الْمُضَادَّةِ فِي دُوَلِ الرَّبِيعِ الْعَرَبِيِّ

male_asc

جَعَلَتْ حُلْمَ شُعُوبِ تِلْكَ الدُّوَلِ يَتَوَارَى بَعْضَ الشَّيْءِ

male_asc

وَمِنَ الْمُنْتَظَرِ أَنْ يَلْتَقِيَ فِي عَمَّانَ قِيَادَاتٌ دِينِيَّةٌ إِسْلَامِيَّةٌ وَمَسِيحِيَّةٌ

male_asc

وَوَجَّهَ الْبَابَا فرانْشِيسْكُو دَعْوَةً إِلَى إِيجَادِ حَلٍّ سِلْمِيٍّ لِلنِّزَاعِ فِي سُورِيَا وَحَلٍّ عَادِلٍ لِلصِّرَاعِ الإِسْرَائِيلِيِّ الْفِلَسْطِينِيِّ

male_asc

وَيَضُمُّ الْمَعْرِضُ نُسَخًا نَادِرَةً مِنَ الْمَصَاحِفِ الْمُذَهَّبَةِ

male_asc

وَأُخْرَى مَخْطُوطَةً لَا يَتَجَاوَزُ حَجْمُهَا كَفَّ الْيَدِ

male_asc

وَأُخْرَى كَبِيرَةً تَزِيدُ مِسَاحَةُ ضِلْعِ الصَّفْحَةِ فِيهَا عَنْ خَمْسَةٍ وَسِتٍّينَ سَنْتِمِتْرًا

male_asc

فَضْلًا عَنْ نُسَخٍ مُتَرْجَمَةٍ لِمَعَانِي الْقُرْآنِ كُتِبَتْ بِحُرُوفِ بْرِيلْ الإِنجِلِيزِيَّةِ لِلْقُرَّاءِ الْمَكْفُوفِينَ

male_asc

يُوَاجِهُ مُعْتَنِقُو الْإِسْلَامِ الْجُدُدُ صُعُوبَاتٍ فِي الصِّيَامِ نَظَرًا لِطُولِ فَتْرَةِ النَّهَارِ خِلَالَ شَهْرِ رَمَضَانَ الَّتِي تَصِلُ إِلَى ثَمَانِيَ عَشْرَةَ سَاعَةً فِي الْيَوْمِ

male_asc

أَظْهَرَتْ دِرَاسَةٌ حَدِيثَةٌ أَجْرَتْهَا جَامِعَةُ سَارْلانْدْ الأَلْمَانِيَّةُ أَنَّ اسْتِخْدَامَ التُّكْنُولُوجِيَا دَاخِلَ قَاعَاتِ الدَّرْسِ يُؤَدِّي إِلَى تَشْتِيتِ انْتِبَاهِ الطَّالِبِ بَدَلَ مُسَاعَدَتِهِ عَلَى التَّرْكِيزِ وَتَسْجِيلِ الْمُلَاحَظَاتِ الدِّرَاسِيَّةِ

male_asc

لِتَصَفُّحِ الإِنْتِرْنِتْ أَثْنَاءَ الدَّرْسِ وَمُمَارَسَةِ أَنْشِطَةٍ لَيْسَ لَهَا أَيُّ عَلَاقَةٍ بِمَوْضُوعِ الْمُحَاضَرَةِ أَوِ الدَّرْسِ

male_asc

تَكْثُرُ الإِصَابَةُ بِالْإِنْفِلْوَنْزَا خِلَالَ فَصْلَي الْخَرِيفِ وَالشِّتَاءِ

male_asc

وَبِالتَّالِي يُسَاعِدُ عَلَى إِطْفَاءِ الْعَطَشِ وَعَلَى الشُّعُورِ بِالشِّبَعِ

male_asc

فَهُوَ يُؤْكَلُ طَازِجًا أَوْ مُقَطَّعًا

male_asc

كَمَا يَدْخُلُ فِي تَحْضِيرِ السَّلَطَةِ الْخَضْرَاءِ

male_asc

شَكَّلَ بَيْتُ الْعَنْكَبُوتِ نَمُوذَجًا لِمَدِينَةٍ تَعْتَمِدُ عَلَى الْأَشْكَالِ الْهَنْدَسِيَّةِ الْمُتَنَاظِرَةِ وَتَرْتَكِزُ عَلَى مُرَاعَاةِ ثَلَاثَةِ عَنَاصِرَ أَسَاسِيَّةٍ تَتَعَلَّقُ بِاخْتِيَارِ الْمَكَانِ وَطَرِيقَةِ الْبِنَاءِ وَالْمَوَّادِّ الْمُسْتَعْمَلَةِ وَالشَّكْلِ الْمُتَوَازِنِ

male_asc

أَعْلَنَ وَزِيرُ الْأَعْمَالِ الْبَرِيطَانِيُّ فِينْسْ كَبِلْ أَنَّ وِزَارَتَهُ أَعْطَتِ الضَّوْءَ الْأَخْضَرَ لِهَذَا النَّوْعِ مِنَ السَّيَّارَاتِ لِلسَّيْرِ فِي الشَّوَارِعِ ابْتِدَاءً مِنْ يَنَايِرْ كانونَ الثَّانِي أَلفَيْنِ وَخَمْسَةَ عَشَر

male_asc

وَقَالَ كِيبْلْ إِنَّ الْحُكُومَةَ البَرِيطَانِيَّةَ سَتَشْرَعُ فِي إِدْخَالِ تَعْدِيلَاتٍ عَلَى الْقَوَانِينِ بِمَا يَسْمَحُ بِتَسْيِيرِ هَذِهِ السَّيَّارَاتِ فِي الشَّوَارِعِ العامَّةِ

male_asc

وَقَدْ أَثَارَ هَذَا الْقَرَارُ زَوْبَعَةً مِنَ الإِنْتِقَادَاتِ بَيْنَ صُفُوفِ الْمُعَارَضَةِ التُّرْكِيَّةِ

male_asc

الَّتِي اتَّهَمَتْ أَرْدُوغَان بِانْتِهَاكِ الْقَوَانِينِ وَتَبْذِيرِ أَمْوَالِ الشَّعْبِ لِبِنَاءِ سُلْطَةٍ لِنَفْسِهِ

male_asc

إِلَّا أَنَّ مُؤَيِّدِي الرَّئِيسِ يَعْتَبِرُونَ الْقَصْرَ الرِّئَاسِيَّ الْجَدِيدَ مَفْخَرَةً لِلشَّعْبِ التُّرْكِيِّ وَتَجْسِيدًا لِشِعَارِ تُرْكِيَا الْجَدِيدَة

male_asc

عَرَضَتِ الْفَنَّانَةُ التُّرْكِيَّةُ إِيدَا أَوْزْكَانْ مَسَاءَ أَمْسِ لَوْحَاتٍ لِفَنِّ الْإِبْرُو الرَّسْمُ عَلَى الْمَاءِ فِي مُتْحَفِ مَحْمُودْ دَرْوِيشْ بِمَدِينَةِ رَامَ الله بِالضِّفَّةِ الْغَرْبِيَّةِ بِحُضُورٍ رَسْمِيٍّ وَشَعْبِيٍّ

male_asc

وَشَمِلَ الْمَعْرَضُ لَوْحَاتٍ فَنِّيَّةً مِنْ رَسْمِ أَوْزْكَانْ

male_asc

وَوَقَفَ الْحُضُورُ دَقِيقَةَ صَمْتٍ حِدَادًا عَلَى ضَحَايَا الْهُجُومِ فِي السَّاعَةِ الثَّامِنَةِ وَالرُّبْعِ صَبَاحًا بِالتَّوْقِيتِ الْمَحَلِّيِّ

male_asc

وَهِيَ اللَّحْظَةُ الَّتِي أُلْقِيَتْ فِيهَا الْقُنْبُلَةُ الأَمِرِكِيَّةُ عَلَى الْمَدِينَةِ

male_asc

وَهُوَ مَا سَيُسَاعِدُهُمْ عَلَى الإِقْتِنَاعِ بِضَرَوْرَةِ التَّخَلِّي بِشَكْلٍ عَاجِلٍ عَنْ هَذَا السِّلَاحِ الشَّيْطَانِيِّ

male_asc

مِمَّا يَجْعَلُ تَأْثِيرَهُ عَلَى الصِّحَّةِ مُشَابِهًا لِتَأْثِيرِ الْيُوغَا

male_asc

وَتَوَصَّلَ الْبَاحِثُ الْمُوسِيقِيُّ الأَلْمَانِيُّ غُونْثْرْ كْرُويْتْسْ إِلَى هَذِهِ النَّتِيجَةِ بَعْدَ إِجْرَائِهِ تَجْرِبَةً عَلَى مَجْمُوعَةٍ مُغَنِّينَ فِي جَوْقَةٍ مُوسِيقِيَّةٍ

male_asc

وَنَصَحَتِ الدِّرَاسَةُ بِمُمَارَسَةِ الْغِنَاءِ حَتَّى وَإِنْ لَمْ يَكُنْ بِشَكْلٍ مُتْقِنٍ

male_asc

وَأَكَّدَتْ أَنَّ الْغِنَاءَ ضِمْنَ مَجْمُوعَاتٍ لَهُ فَعَّالِيَّةٌ أَكْثَرُ مِنَ الْغِنَاءِ الْمُنْفَرِدِ

male_asc

يُعْرَضُ الْقِيثَارُ الْكَهْرَبَائِيُّ الَّذِي عَزَفَ عَلَيْهِ جُونْ لِينُون عِنْدَمَا كَانَ عُضْوًا فِي فِرْقَةِ الْبِيتِلْز أُغْنِيَةَ بِيبَرْبَاك رَايْتَر فِي مَلْعَبِ آبِي رُودْ عَامَ أَلْفٍ وَتِسْعِ مِئَةٍ وَسِتَّةٍ وَسُتُّونَ لِلْبَيْعِ فِي مَزَادٍ عَلَنِيٍّ الْيَوْمَ الْأَحَدَ لِلْأَشْيَاءِ التَّذْكَارِيَّةِ الْمُتَعَلِّقَةِ بِمُوسِيقَى الرُّوك أَند رُولْ فِي لَنْدُنْ

male_asc

وَهُوَ مِنْ نَوْعِ جْرِيتْشْ سِتَّةُ آلافٍ وَمِئَةٌ وَعِشْرُونَ شِيتْ أَتْكِينْزْ نَاشْفِيلْ

male_asc

بِأَنَّهُ وَاحِدٌ مِنْ أَهَمِّ آلَاتِ الْقِيثَارِ الْخَاصَّةِ بِجُون لِينُونْ الَّتِي تُطْرَحُ فِي السُّوقِ فِي الْأَعْوَامِ الثَّلَاثِينَ الْمَاضِيَةِ

male_asc

وَهُوَ أَنَّ الْحَيَاةَ الزَّوْجِيَّةَ تُسْهِمُ فِي الْمُحَافَظَةِ عَلَى ضَغْطِ دَمٍ سَلِيمٍ وَعَلَى الْأَخَصِّ عِنْدَ الرِّجَالِ

male_asc

تَهْدِفُ هَذِهِ الْمَدْرَسَةُ إِلَى تَعْزِيزِ حُبِّ الْإِسْلَامِ وَحُبِّ الْوَطَنِ لَدَى التَّلَامِيذِ

male_asc