Datasets:

Abdo-Alshoki
/

Tashkeel-Corpus

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 2.14M rows

text stringlengths 2 104k
تَسْعَى شَرِكاتُ الطَيَرانِ جاهِدَةً لِضَمانِ أَنَّ تَقْضِي الطائِراتُ أَقَلَّ وَقْتٍ مُمْكِنٍ عَلَى الأَرْضِ وَأَكْبَرَ قَدْرٍ مُمْكِنٍ فِي الجَوِّ .
أَمّا كَوُدّ فَيَعْرِفه بِأَنَّهُ :
أَنْواعُ الإِكْراهِ فِي الشَرِيعَةِ الإِسْلامِيَّةِ . وَيَجْدُر بِنا قِبَلَ ذٰلِكَ أَنَّ نُلَمِّح تَلْمِيحاً بَسِيطاً عَن الإِرادَةِ وَعَناصِرِها نَظَراً لِما يَتَرَتَّب عَلَى ذٰلِكَ مِن أَهَمِّيَّةٍ فِي تَقْسِيمِ الإِكْراهِ . حيث أَنَّ النَظَرَ إِلَى مَفْهُومِ الإِرادَةِ لَدَى الفُقَهاءِ المُسْلِمِينَ هُوَ المِعْيارُ فِي هٰذا التَقْسِيمِ ، وَهُوَ ذاتُ المِعْيارِ الَّذِي اِعْتَمَدْناهُ فِي تَقْسِيمِنا لِلإِكْراهِ فِي القانُونِ الجِنائِيِّ . اِخْتَلَفَ الفُقَهاءُ فِي النَظَرِ إِلَى الإِرادَةِ وَعَناصِرِها ، فَقَد ذَهَبَ الحَنَفِيَّةُ إِلَى تَحْلِيلِ الإِرادَةِ إِلَى عُنْصُرَيْنِ هُما الاِخْتِيارُ وَالرِضا وَيُعْتَبَر الاِخْتِيارُ رُكْناً فِي اِنْعِقادِ التَصَرُّفِ أَمّا الرِضاُ شَرْطٌ لِصِحَّةِ التَصَرُّفِ ( 31 ) . أَمّا جُمْهُورُ الفُقَهاءِ فَلَم يَتَعَرَّضُوا لِهٰذا التَحْلِيلِ وَإِنَّما نَظَرُوا إِلَيها كامِلَةً فَهُم لايفرقون بَيِّنَ الرِضاِ وَالاِخْتِيارِ فَهُما مَعْنَيانِ متلازمان أَو هُما حَقِيقَةٌ واحِدَةٌ ( 32 ) . وَهٰذا الاِخْتِلافُ أَدَّى بِدَوْرِهِ إِلَى اِخْتِلافِ الفُقَهاءِ فِي تَقْسِيمِ الإِكْراهِ . فَقَد ذَهَبَ الحَنَفِيَّةُ إِلَى تَقْسِيمِهِ إِلَى إِكْراهٍ مُلْجِئٍ وَإِكْراهٍ غَيْرِ مُلْجِئ ، وَالإِكْراهُ الملجي هُوَ الَّذِي يُعْدِم الرِضاَ وَيُفْسِد الاِخْتِيارَ وَيَتَحَقَّق بِالتَهْدِيدِ بِما يَعْرِض النَفْسَ أَو عُضْواً مِن الأَعْضاءِ لِلتَلَفِ كَالتَهْدِيدِ بِالقَتْلِ وَالتَهْدِيدِ بِالضَرْبِ الَّذِي يَخاف مِنهُ التَلَفُ ( 33 ) . وَهٰذا النَوْعُ أَشَدُّ أَنْواعِ الإِكْراهِ وَيُسَمَّى بِالإِكْراهِ التامِّ ( 34 ) . ، أَمّا الإِكْراهُ غَيْرُ المُلْجِئ فَهُوَ الَّذِي يُعْدِم الرِضاَ وَلايفسد الاِخْتِيارَ وَيَكُون بِالتَهْدِيدِ بِتَلَفِ المالِ أَو التَهْدِيدِ بِضَرْبٍ لا يَتْلَف الأَعْضاءَ أَو التَهْدِيدَ بِالحَبْسِ أَو القَيْدِ وَنَحْوَ ذٰلِكَ ، وَهٰذا النَوْعُ مِن الإِكْراهِ يُسَمَّى إِكْراهاً ناقِصاً ( 35 ) . أَمّا جُمْهُورُ الفُقَهاءِ وَاِنْطِلاقاً مِن نَظْرَتِهِم إِلَى الإِرادَةِ وَعَدَمِ تَحْلِيلِها إِلَى رِضا وَاِخْتِيارٍ فَقَد ذَهَبُوا إِلَى تَقْسِيمِ الإِكْراهِ إِلَى قِسْمَيْنِ هُما الإِكْراهُ السالِبُ لِلإِرادَةِ وَالإِكْراهُ غَيْرُ السالِبِ الادراه . فَالإِكْراهُ السالِبُ لِلإِرادَةِ هُوَ الَّذِي يُعْدِم الإِرادَةَ تَماماً وَقَد سَمَّوْهُ بِالإِكْراهِ الملجي إِلّا أَنَّهُ غَيْرُ المَقْصُودِ عِنْدَ الحَنَفِيَّةِ وَإِنَّما قَصَدُوا بِهِ اِنْتِزاعَ الإِرادَةِ عَنْوَةً كَما لَو أَمْسَكَت المَرْأَةُ عَنْوَةً وَزْنِيّ بِها ( 36 ) . أَمّا الإِكْراهُ غَيْرُ السالِبِ لِلإِرادَةِ وَهُوَ الَّذِي يُفْسِد الإِرادَةَ مع بَقاءِ أَصْلِها فَلا يَسْلُبها كَالنَوْعِ الأَوَّلِ وَقَد سَمَّوْهُ بِالإِكْراهِ غَيْرَ المُلْجِئ وَمِثالُهُ أَنَّ يَكْرَه الشَخْصَ بِتَهْدِيدِهِ بِالقَتْلِ أَو بِالضَرْبِ عَلَى فِعْلٍ يَمْتَنِع بِهِ ( 37 ) .
تَأَهَّلَ مُنْتَخَبُ سُورِيا الأَوَّلُ " " أَ " " لِلدَوْرِ نَصَفِ النِهائِيِّ مِن البُطُولَةِ العَرَبِيَّةِ الأَوْلَى لِكُرَةِ القَدَمِ الشاطئيه عَلَى كَأْسِ سيرياتل ، الَّتِي تُشارِك فِيها 8 فِرَقٍ مِن 7 دُوَلٍ وَتَسْتَمِرّ حَتَّى الجُمْعَةِ المُقْبِلِ . وَفازَ مُنْتَخَبُ سُورِيا " " أَ " " ، أَمَسّ الثُلاثاءَ ، عَلَى السَعُودِيَّةِ 3 ـ 2 ضِمْنَ المَجْمُوعَةِ الأَوْلَى . وَسَجَّلَ لِلفائِزِ عَسّاف خَلِيفَة وَبَشّار سُرُور وَأَحْمَد كردغلي ، وَلِلخاسِرِ مازِن بالْطُو ( 2 ) . وَفازَ الأُرْدُنُّ عَلَى قَطَر 7 ـ 6 ضِمْنَ المَجْمُوعَةِ عَيْنِها . وَكانَ المُنْتَخَبُ السُورِيُّ فازَ عَلَى نَظِيرِهِ الأُرْدُنِّيِّ 15 ـ 5 ، وَالسَعُودِيُّ عَلَى نَظِيرِهِ القَطَرِيِّ 4 ـ 3 فِي الجَوْلَةِ الأَوْلَى . وَيَتَلَقَّى مُنْتَخَبُ سُورِيا الأَوَّلُ " " أَ " " مع قَطَر ، وَالسَعُودِيَّةِ مع الأُرْدُنِّ فِي الجَوْلَةِ الثالِثَةِ الأَخِيرَةِ اليَوْمَ الأَرْبِعاءَ . وَفِي المَجْمُوعَةِ الثانِيَةِ ، ضَمِنَت تُونِس تَأَهُّلَها لِنَصَفِ النِهائِيِّ بُعْدَ فَوْزِها عَلَى كُلٍّ مِن الكُوَيْت 9 ـ 4 وَلُبْنان 5 ـ 4 ، بَيْنَما فازَت الكُوَيْت عَلَى مُنْتَخَبِ سُورِيا الثانِي " " ب " " 12 ـ 11 ، وَلُبْنان عَلَى سُورِيا " " ب " " 13 ـ 9 . وَتَحْسِم مَعْرَكَةُ التَأَهُّلِ عَلَى البِطاقَةِ الثانِيَةِ اليَوْمَ بَيِّنَ لُبْنان وَالكُوَيْت اللَّذَيْنِ يَلْتَقِيانِ وَجْهاً لِوَجْهٍ ، بَيْنَما تَلْعَب تُونِس مُرْتاحَةً مع سُورِيا " " ب " " . وَتُشارِك فِي الدَوْرَةِ مَجْمُوعَةٌ مِن اللاعِبِينَ الَّذِينَ بَرَزُوا فِي البُطُولاتِ العَرَبِيَّةِ وَاِعْتَزَلُوا أَو الَّذِينَ لا يَزالُونَ فِي المَلاعِبِ الخُضْر مِنهُم مَنْصُور مِفْتاح وَعادِل خَمِيس وَخالِد سَلْمان وَعَلِيّ زَيْد وَفَهْد الكَوارِي ( قَطَرُ ) ، وَجاسِم الهُوَيْدِيّ وَجَمال يَعْقُوب وَعَبْد العَزِيز العَنْبَرِيّ وَعِصام سِكِّين وَسامِي الحَشّاش ( الكُوَيْت ) ، وَجَمال الإِمام وَطارِق ثابِت وَماهِر الكنزاري وَنَبِيل الكوكي ( تُونِس ) ، وَخالِد مُسْعَد وَحَسَن خَلِيفَة وَعِماد باسالم وَعَبْد الهادِي حَدّاد ( السَعُودِيَّةُ ) ، وَإِبْراهِيم سَعْدِيَّة وَنارت يدج وَيُوسِف العموري وَأَنِيس شَفِيق وَنهاد صوقار ( الأُرْدُنّ ) ، وَعَلِيّ فَقِيه وَمُحَمَّد قِصاص وَإِمِيل رُسْتُم وَأَحْمَد أَيُّوب ( لُبْنان ) ، وَعَبْد القادِر كردغلي وَعَسّاف خَلِيفَة وَلؤي طالِب وَعارِف الآغا وَمالِك شكوحي وَسالِم بَيْطار وَبَشّار سُرُور وَحاتِم الغايب وَسَيِّد بيازيد ( سُورِيا ) . أَ ف ب
[ 45 ] تَهْذِيبُ 4 / 338 .
وَكَذٰلِكَ يَعْمَل الكاكاو عَلَى خَفْضِ ضَغْطِ الدَمِ إِضافَةً لِاِحْتِوائِهِ عَلَى مضادات لِلأَكْسَدَةِ . الَّتِي تُساهِم فِي خَفْضِ مُسْتَوَياتِ القَلَقِ ، لُذّاً تُعْتَبَر الشوكولا السَوْداءُ فِي تَحْسِينِ وَتَعْدِيلِ المِزاجِ .
\| 2 \| \| الفَجْرُ \| \| الشُرُوقُ \| \| الظُهْرُ \| \| العَصْرَ \| \| المَغْرِبُ \| \| العَشاءُ \|
كَما أَنَّ اِسْتِمْرارَ تَفاقُمِ أَزْمَةِ التَضَخُّمِ وَاِرْتِفاعِ الأَسْعارِ يَضْغَطانِ بِشِدَّةٍ عَلَى القُوَّةِ الشِرائِيَّةِ وَنِسْبَةِ الاِسْتِهْلاكِ ، وَما سَبَقَ مِن عَوامِلِ كُلُّها تُعَزِّز الاِقْتِرابَ مِن الدُخُولِ فِي حالَةِ رُكُودٍ اِقْتِصادِيٍّ ، قَد يَشْمَل أَنْحاءَ العالَمِ ، بَيْنَما تَتَفاوَت نِسْبَتُهُ بَيِّنَ دُوَلِهِ .
كَما يَتَمَ اِسْتِخْدامُ التَقْنِيَّةِ فِي مُدُنٍ مِثْلَ لَنْدَن وَوِلايَتَيْ أُورِيغُون وَفلُورِيدا الأَمْرِيكِيَّتَيْنِ لِلبَحْثِ عَن المُجْرِمِينَ .
( عَبْد الرَحْمٰن الكواكبي )
اِخْتَلَفُوا فِي هٰذا العَذابِ الشَدِيدِ ما هُوَ ؟ فَقالَ مُجاهِد وَاِبْن جريج : هُوَ أَنَّ يَنْتَف رِيشُهُ جَمِيعاً . وَقالَ يزيد بِن رُومان : هُوَ أَنَّ يَنْتَف رِيشُ جَناحَيْهِ ، وَقِيلَ : هُوَ أَنَّ يَحْبِسه مع أَضْدادِهِ ، وَقِيلَ : أَنَّ يَمْنَعه مِن خِدْمَتِهِ ، وَفِي هٰذا دَلِيلٌ عَلَى أَنَّ العُقُوبَةَ عَلَى قَدْرِ الذَنْبِ لا عَلَى قَدْرِ الجَسَدِ .
وَقالَت المُفَوَّضِيَّةُ إِن ديبي فازَ بِالأَغْلَبِيَّةِ فِي 50 مِن بَيِّنِ 51 مِنْطَقَةً أَعْلَنَت نَتائِجُها حَتَّى الآنَ ، مُشِيرَةً إِلَى بَقاءِ 61 مِنْطَقَةً أُخْرَى .
إِذاعَةٌ مَدْرَسِيَّةٌ عَن المُخَدِّراتِ مع مُقَدِّمَةٍ وَخاتِمَةٍ كامِلَةٍ
اتبتث العُقُودَ الماضِيَةَ أَنَّهُ لِتَكُون صانِعَ ثَقافَةٍ ، أَنَّ تُحَقِّق التَحَدِّي الأَوَّلَ الَّذِي وَقَعَتْهُ عَلَى نَفْسِكَ ، وَ فِي الوَقْتِ ذاتِهِ ، أَنَّ تُحَقِّق آخَرَ شَيْء يُرِيد والِدُكَ أَنَّ تُصْبِح عَلَيهِ . فِي خِضَمِّ كُلِّ هٰذِهِ التَضْحِياتِ الفَرْدِيَّةِ ، لِماذا يَصِر عَدَدٌ قَلِيلٌ مِن الناسِ عَلَى القِيامِ بِهٰذا الشَيْء ؟
لِنَتَعَرَّف عَلَى 5 حِيَلٍ لِحَجْزِ تَذاكِرِ طَيَرانٍ مُخَفَّضَةٍ :
فِي الرَبِيعِ ، يَتَمَ تَسْطِيحُ التُرْبَةِ الخَفِيفَةِ وَتَخْفِيفُها مَرَّتَيْنِ . يَجِب أَنَّ يَتِمّ الإِزالَةُ الأَوْلَى عَلَى عُمُقِ 15 سَمِّ ، وَالثانِيَةُ - قِبَلَ البَذْرِ - بِالفِعْلِ بِمِقْدارِ 10 سَمِّ ، وَتَدْمِيرِ الأَعْشابِ الضارَّةِ . تَحْتَ الحُفَرِ ، يَتَمَ إِدْخالُ " عُضْوِيٌّ " وَ " مَعادِنَ " : ما يَصِل إِلَى 6 كَجَمٍّ مِن الدبال أَو السَمادِ العُضْوِيِّ ، وَ 40 غراماً مِن السُوبَر فُوسْفات وَ 25 غراماً مِن نِتْرات البوتاسيوم . تَنْتَشِر الأَسْمِدَةُ بِالتَساوِي عَلَى كامِلِ قِطْعَةِ الأَرْضِ وَتَدْفِن حَتَّى النِهايَةِ عِنْدَ الحُفَرِ . يَجِب أَنَّ يَتِمّ تَنْظِيمُ التَصْرِيفِ وَالتِلالِ وَالتِلالِ فِي الأَراضِي المُنْخَفِضَةِ . يَجِب أَنَّ يَكُون عَرْضُ التِلالِ مِتْراً واحِداً ، وَالاِرْتِفاعُ 30 سَمِّ ، وَتَكُون القِمَمُ مَصْنُوعَةً مِن الجانِبَيْنِ الجَنُوبِيِّ الشاهِقِ وَالمُنْحَدَرِ . يَجِب أَلّا يَزِيد طُولُها عَن 35 سَمِّ ، وَيَنْبَغِي أَنَّ تَكُون المَسافَةُ بَيِّنَ التِلالِ حِوالِي 80 سَمِّ .
وَفِي الفَتْرَةِ الأَخِيرَةِ تَطَوَّرَ وَتَزايُدُ اِهْتِمامِ عِلْمِ البِيئَةِ ( ) ، بِالبِيئَةِ البَشَرِيَّةِ ، وَبِالأَمْكِنَةِ وَالأَبْنِيَةِ الَّتِي يَعِيش وَيَعْمَل بِها هٰؤُلاءِ البَشَرُ ، هٰذِهِ الأَمْكِنَةُ الَّتِي أَضْحَت تُعانِي مِن مَخاطِرَ جَمَّةٍ ، وَالكَثِيرُ مِنها أَصْبَحَت مُلَوَّثَةً وَمَرِيضَةً ، تَنْقُل التَلَوُّثَ وَالمَرَضَ لِمَن يَعِيش فِيها . أَنَّ هٰذِهِ الظاهِرَةَ تُسَمَّى ظاهِرَةُ المَبْنَى المَرِيضِ ، وَعَنْدَماً يَكُون مَبْنَى ما مَرِيضاً ، تُظْهِر عَلَى العامِلِينَ فِيهِ عَدَداً مِن العَوارِضِ ، مِنها اِلْتِهاباتٌ فِي الجِهازِ التَنَفُّسِيِّ ، وَتَهَيُّجُ العَيْنَيْنِ ، وَالأَنْفِ ، وَالحنجره ، وَفِي الغالِبِ شَكاوَى مِن عَوارِضِ تُشْبِه عَوارِضَ الإِنْفلُوَنْزا أَو حُمَّى القَشِّ ، كَما يُمْكِن أَنَّ يُعانِي مِن مَشاكِلَ أُخْرَى أَيْضاً كَالصُداعِ ، وَالغَثَيانِ ، وَالتَعْبِ ، وَالنَظَرِ المُشَوَّشِ ، وَالحَسّاسِيَّةِ الجِلْدِيَّةِ ( ) .
مُصِرُّ تَسْتَلِم « الشَحْنَةَ الأَخِيرَةَ » . . وَتُودِع رَسْمِيّاً عَهْدَ اِسْتِيرادِ الغازِ
وَمِن المُفَضَّلِ أَنَّ تُمارِسِي رِياضَةَ المَشْيِ أَو التَمَدُّدَ أَو اليوجا حيث أَنَّها أَفْضَلُ مِن التَمْرِيناتِ الشاقَّةِ وَسَوْفَ تُساعِدكَ فِي الحِفاظِ عَلَى طاقَةِ جِسْمِكَ وَلِيسِ استنفادها . كَما أَنَّ المكمل الغِذائِيَّ الجَيِّدَ مِن الفِيتامِيناتِ مع الغِذاءِ المُتَوازِنِ يُساعِدانِ عَلَى إِمْدادِ جِسْمِكَ بِجَمِيعِ العَناصِرِ الغِذائِيَّةِ الَّتِي يَحْتاجها حَتَّى وَلَو كُنْتَ لا تَشْعُرِينَ بِرَغْبَةٍ فِي تَناوُلِ الطَعامِ . جَرَبِي تَناوُلَ المُكَمِّلاتِ الغِذائِيَّةِ المُعَدَّةِ خَصِيصاً لِلحَمْلِ .
أَدَّى تَساقُطُ الأَمْطارِ الغَزِيرَةِ إِلَى دُخُولِ المِياهِ إِلَى قاعاتِ الاِنْتِظارِ الخارِجِيَّةِ وَجُزْء مِن قاعاتِ المُسْتَقْبِلِينَ فِي مَطارِ بَيْرُوت الدُوَلِيِّ ، ما دَفَعَ سَرِيَّةَ دَرَكِ المَطارِ إِلَى قَطْعِ الطَرِيقِ لِبَعْضِ الوَقْتِ لِلحُؤُولِ دُونَ دُخُولِ السَيّاراتِ وَتَعَطُّلِها فِيهِ . وَتَوَلَّت عَناصِرُ جِهازِ أَمْنِ المَطارِ وَالوَحَداتُ التابِعَةُ لَهُ مُؤازَرَةَ المُدِيرِيَّةِ العامَّةِ لِلطَيَرانِ المَدَنِيِّ الَّتِي عَمِلَت لِشَفْطِ المِياهِ . كَما تَدَخَّلَ مُتَعَهِّدُو وِزارَةِ الأَشْغالِ العامَّةِ وَالنَقْلِ عَلَى الفَوْرِ ، لِإِعادَةِ الأُمُورِ إِلَى طَبِيعَتِها مِن دُونِ أَنَّ تُسَجِّل أَيّ أَضْرارٍ مادِّيَّةٍ . وَكانَ وَزِيرُ الأَشْغالِ العامَّةِ وَالنَقْلِ ياسِين جابِر حَضَرَ بُعْدَ مُنْتَصَفِ لَيْلِ أَوَّلِ مِن أَمَسّ إِلَى مَبْنَى المَطارِ ، وَأَشْرَفَ عَلَى الأَعْمالِ ، وَأَعْطَى التَوْجِيهاتِ إِلَى المَسْؤُولِينَ فِي المَطارِ لِمُعالَجَةِ المَوْضُوعِ بِالسُرْعَةِ اللازِمَةِ بِهَدَفِ عَدَمِ عَرْقَلَةِ أُمُورِ المُسافِرِينَ . وَعادَ الوَضْعُ إِلَى طَبِيعَتِهِ فِي المَطارِ أَمَسّ .
القاهِرَةُ ، مُصِرُّ ( ) - قَرَّرَت سُلُطاتُ التَحْقِيقِ فِي مُصِرَّ حَبْسَ اِثْنَيْنِ مِن ضُبّاطِ الشُرْطَةِ ، وَاِسْتِدْعاءَ سَبْعَةٍ آخَرِينَ ، لِاِسْتِجْوابِهِم بِقَضِيَّةِ " وَفاةِ " أَحَدِ المُحامِينَ ، داخِلَ أَحَدِ أَقْسامِ الشُرْطَةِ ، فِي الوَقْتِ الَّذِي أَمَرَ فِيهِ النائِبُ العامُّ بِحَظْرِ تَناوُلِ القَضِيَّةِ إِعْلامِيّاً ، بَعْدَما أَثارَت جَدَلاً واسِعاً فِي الشارِعِ المِصْرِيِّ .
مِلَفّاتُ المُحاكاةِ عَلَى البروتس ( هُنا فِي المُنْتَدَى لا أَعْتَقِد أَنَّكُم بِحاجَةٍ لِلمحاكه إِلّا إِذا يُوجَد أَحَدٌ وَعِنْدَهُ مَعْلُوماتٌ عَن المُحاكاةِ ) ) :
اِسْتِخْراجُ النَفْطِ
وَ " عَلِمَنِي دوت نت " مع مَوْقِعِها الإِلِكْترُونِيِّ هِيَ مُبادَرَةٌ تَهْدِف إِلَى تَعْزِيزِ مُسْتَوَى جُودَةِ التَعْلِيمِ فِي العالَمِ العَرَبِيِّ ، وَكَشَفَت عَن خُطَطِها لِإِطْلاقِ أَوَّلِ مِنَصَّةٍ عَرَبِيَّةٍ مِن نَوْعِها فِي المِنْطَقَةِ خاصَّةٍ بِالتَعْلِيمِ عَلَى شَبَكَةِ الإِنْتِرْنِت سَتُتِيح المَزِيدَ مِن التَنْمِيَةِ الذاتِيَّةِ فِي صُفُوفِ المُعَلِّمِينَ وَتُشَجِّع عَلَى تَعْزِيزِ التَعاوُنِ فِي المَشارِيعِ التَعْلِيمِيَّةِ وَالأَكادِيمِيَّةِ .
وَأَوْضَحَ اوباما أَنَّهُ عَلَى مَدَى العُقُودِ السابِقَةِ فَتَحَ الجَيْشُ بابَ المُشارَكَةِ فِي 90 بِالمِائَةِ مِن المَواقِعِ العَسْكَرِيَّةِ أَمامَ المَرْأَةِ الَّتِي أَثْبَتَت بِمُرُورِ الوَقْتِ كَفاءَتَها وَاِسْتِعْدادَها لِلقِيامِ بِالمَهامِّ المُوَكِّلَةِ إِلَيها . وَأَكَّدَ أَنَّ الجُنْدِيَّةَ الأَمْرِيكِيَّةَ الشُجاعَةَ خَدَمَت بِكُلِّ شَرَفٍ فِي حَرْبَيْ أَفْغانِسْتان وَالعِراقِ وَأَنَّ بِعَضَّهُنَّ قَد ضَحِيَ بِحَياتِهِنَّ .
اِلْتَقَى وَفْدُ الحِزْبِ الشُيُوعِيِّ الصِينِيِّ بِرِئاسَةِ هوانغ تشين دونغ ، الَّذِي يَزُور لُبْنان ، الأَمِينَ العامَّ ل " " الحِزْبَ الشُيُوعِيَّ اللُبْنانِيَّ " " خالِد حِدادَة فِي حُضُورِ نائِبِهِ سعدالله مَزْرَعانِيّ وَرَئِيسِ المَجْلِسِ الوَطَنِيِّ مُورِيس نَهْراً وَأَعْضاءِ المَكْتَبِ السِياسِيِّ ، وَسَلَّمَهُ دَعْوَةً لِلمُشارَكَةِ فِي المُؤْتَمَرِ الثالِثِ لِلأَحْزابِ السِياسِيَّةِ الآسِيَوِيَّةِ الَّذِي سَيُعْقَد مَطْلَعَ أَيْلُول المُقْبِلِ بِعُنْوانِ " " التَعاوُنُ وَتَبادُلُ الخِبْراتِ وَالتَنْمِيَةُ " " . وَجَدَّدَ دونغ دَعْمَ الصِينِ لِلقَضايا العَرَبِيَّةِ وَفِي طَلِيعَتِها قَضِيَّةُ الشَعْبِ الفِلَسْطِينِيِّ وَإِدانَتَهُ لِلاِحْتِلالِ الأَمِيرْكِيِّ لِلعِراقِ وَمَوْقِفُ الصِينِ الراعِي لِمَنْحِ الشَعْبِ العِراقِيِّ حَقَّهُ بِتَقْرِيرِ مَصِيرِهِ بِإِشْرافِ الأُمَمِ المُتَّحِدَةِ . وَأَشارَ حِدادَة إِلَى " " تَقْدِيرِ الحِزْبِ لِلتَجْرِبَةِ الصِينِيَّةِ فِي الرَدِّ عَلَى تَحَدِّياتِ العَوْلَمَةِ الإِمْبِرِيالِيَّةِ وَتَجْرِبَتِها فِي البِناءِ الاِشْتِراكِيِّ " " ، وَعَرَضَ لِمَواقِفِ الحِزْبِ مِن القَضايا المَحَلِّيَّةِ وَالعَرَبِيَّةِ وَالدُوَلِيَّةِ " " المُتَمَثِّلَةِ فِي دَعْوَةِ القُوَى الوَطَنِيَّةِ وَالدِيمُوقراطِيَّةِ لِلتَصَدِّي لِلهَجْمَةِ الإِمْبِرِيالِيَّةِ عَلَى المِنْطَقَةِ " " . وَاِتَّفَقَ الطَرَفانِ عَلَى الاِسْتِمْرارِ فِي بِناءِ عَلاقاتٍ رِفاقِيَّةٍ قَوِيَّةٍ بَيِّنَ الحِزْبَيْنِ .
إِلّا أَنَّهُ فِي نِهايَةِ فَتْرَةِ عِيدِ العُزّابِ أَعْلَنَت عَلِيّ بابا أَنَّ
- اِخْتِلافُ خواص وَتَجانُسِ التُرْبَةِ الَّتِي هِيَ فِي تَماسٍّ مع الهَيْكَلِ المَعْدِنِيِّ وَهٰذا يُظْهِر بِوُضُوحٍ فِي حالَةِ خُطُوطِ الأَنابِيبِ ذاتِ المَساراتِ الطَوِيلَةِ . - اِخْتِلافُ نِسْبَةِ وُجُودِ الأُكْسِجِينِ فِي أَماكِنِ مُخْتَلِفَةٍ مِن التُرْبَةِ ، وَهٰذا يُظْهِر فِي مَعابِرِ الطُرُقِ وَالشَوارِعِ لِخُطُوطِ الأَنابِيبِ مُقارَنَةً بِمَسارِ الأُنْبُوبِ خارِجَها .
مِن أَهَمِّ مَعايِيرِ اِخْتِيارِ شَرِكَةِ التَداوُلِ أَنَّ تَكُون خِدْمَةُ العُمَلاءِ بِها قَوِيَّةً وَمُتَفانِيَةً فِي العَمَلِ , لا أَنَّ تَخْتار شَرِكَةً ذاتَ خِدْمَةِ عُمَلاءِ ضَعِيفَةٍ فَفي الحالَةِ الأَخِيرَةِ سَوْفَ لَن تَحِلّ أَيّ مُشْكِلَةٍ أَيْنَ تَسْتَثْمِر أَمْوالَكَ لَكَ قَد تُواجِهكَ بِالإِضافَةِ إِلَى المَتاعِبِ الَّتِي سَتَجِدها بِشَكْلٍ يَوْمِيٍّ فِي تَعامُلاتِكَ .
شِعارُ اليَوْمِ الوَطَنِيِّ السَعُودِيِّ 89
" الناسُ لايفهمون مَدَى صُعُوبَةِ اللَعْبِ بِهٰذا الأُسْلُوبِ ، مَوْسِمِي الأَوَّلُ هُنا كانَ صَعْبَ جِدّاً ، ماوريتسيو الآنَ يَحْتاج إِلَى أَصْدِقاءِ يَثِقُونَ بِهِ " .
نَأْخُذ مَسْؤُولِيّاتِنا عَلَى مُحَمَّلِ الجِدِّ . وَهٰذا هُوَ سَبَبُ تَقْلِيلِ الفاقِدِ إِلَى الحَدِّ الأَدْنَى ، وَتَعْزِيزُ الأَنْشِطَةِ المَسْؤُولَةِ اِجْتِماعِيّاً وَتَقْدِيمِ تَغْذِيَةٍ رائِعَةٍ .
أَنَّهُ العِيدُ . أَيْنَ العِيدُ ؟ لَعَلَّ الظُرُوفَ أَشَدُّ وَطْأَةً هٰذا العِيدِ الَّذِي يَمُرّ وَلَم يَجِفّ بُعْدُ دَمْعُ اللُبْنانِيِّينَ عَلَى شُهَداءِ مَسِيرَةِ الاِسْتِقْلالِ الَّتِي اِفْتَتَحَها اِسْتِشْهادُ الرَئِيسِ رَفِيق الحَرِيرِيّ وَالنائِبِ باسِل فلِيحان وَرِفاقِهِما ، وَلَم تَتَحَقَّق رَغْبَةُ اللُبْنانِيِّينَ بِالعَدالَةِ وَعِقابِ كُلِّ الَّذِينَ تَوَرَّطُوا فِي جَرِيمَةِ اِغْتِيالِهِم . مع ذٰلِكَ وَلِئلا يَنْضُب الأَمَلُ وَالتَفاؤُلُ فِي قُلُوبِنا ، وَهُوَ ما أَرادَهُ المُجْرِمُونَ وَالأَعْداءُ ، سَنَقُول : كُلَّ عامٍ وَأَنْتُم بِخَيْرٍ . أَعادَهُ اللّٰه عَلَى الأُمَّةِ وَقَد قَطَعَت الأَيْدِي السُودُ وَاِنْقَشَعَت عَنها غُيُومُ الاِنْكِسارِ . بِمُناسَبَةِ العِيدِ تَحْتَجِب " " المُسْتَقْبَلُ " " يَوْمَيْ الجُمْعَةِ وَالسَبَتِ فِي لُبْنان عَلَى أَنَّ تُصْدَر كَالمُعْتادِ فِي السَعُودِيَّةِ وَدُوَلِ الخَلِيجِ .
- أَخْتِر حَجْزَ مَوْعِدٍ ثَمَّ أَخْتِر خِدْمَةَ التَجْدِيدِ وَحدد المُنَقَّطَةَ .
العِراقُ . . تَنْفِيذُ حُكْمِ الإِعْدامِ بِحَقِّ 38 مُداناً بِالإِرْهابِ
يَعْتَقِد البَعْضُ أَنَّ المَرْضَى النَفْسِيَّيْنِ فاقِدُو العَواطِفِ وَالاحاسيس ، وَهُوَ ما بَذَلَ العُلَماءُ الكَثِيرَ مِن الوَقْتِ لِدِراسَتِهِ ، وِفْقاً لِصَحِيفَةِ " الإِنْدِبَنْدَنت " البرِيطانِيَّةِ الَّتِي أَشارَت إِلَى أَنَّهُم كانُوا يَعْتَقِدُونَ أَنَّ عُقُولَ هٰؤُلاءِ الأَشْخاصِ لا تَسْتَطِيع أَنَّ تُوَلِّد العَواطِفَ وَلِذٰلِكَ يَفْعَلُوا أَشْياءَ مُخِيفَةً .
مُعَدّاتُ التَعْدِينِ الذَهَبُ لِلبَيْعِ سوريناممعدات صِناعَةِ التَعْدِينِ مُعَدّاتُ صِناعَةِ الجِبْس لِلبَيْعِ مُعَدّاتُ صِناعَةِ الذَهَبِ مُعَدّاتُ التَعْدِينِ مُوَرِّدِي المُعَدّاتِ التَعْدِينِ فِي غانا جامِعٌ تَحْتَ الأَرْضِ أُخْرَى مُعَدّاتُ التَعْدِينِ لِلبيعصناعه مَطْحَنَةٍ فِي باكِسْتانٍ
وَرَفَضَت رُولا القَوْلَ أَنَّ مَوْقِفَ المُناوِي مِن عَرْضِ بَيانِ تنحي مُبارَك وَراءَ السَماحِ لَهُ بِمُغادَرَةِ البِلادِ وَالتَغاضِي عَن المُخالَفاتِ الَّتِي اِرْتَكَبَها ، مُشَدِّدَةً عَلَى أَنَّ المُناوِي كانَ مِن الذَكاءِ أَلّا يَتَعاوَن مع أَيّ شَرِكَةٍ خاصَّةٍ لِتَطْوِيرِ القِطاعِ وَلٰكِنَّهُ تَعاوَنَ مع شَرِكاتٍ تابِعَةٍ لِلأَمْنِ القَوْمِيِّ لِتَقُوم بِتَطْوِيرِ الإِسْتُودِيُوهات .
فِي النِهايَةِ بُعْدَ تَعَرُّفِكَ عَلَى أَبْرَزِ تَقْنِيّاتِ وَطُرُقِ زِراعَةِ اللِحْيَةِ فِي تُركِيا يُمَكْنِك الآنَ التَواصُلُ مع أَحَدِ المَراكِزِ فِي تُركِيا وَالحُصُولُ عَلَى أَفْضَلِ العُرُوضِ وَالأَسْعارِ .
خَطَواتُ تَحْمِيلِ بيس عَلَى الايفون
وَأَضافَ : " اليَوْمَ نُرِيد التَمْثِيلَ العادِلَ ، مثلما نَصَّت عَلَيهِ وَثِيقَةُ اِتِّفاقِ الطائِفِ ، يُراعِي التَعايُشُ المُشْتَرَكَ وَصِحَّةَ التَمْثِيلِ وَفاعِلِيَّةُ هٰذا التَمْثِيلِ " .
تائِهٌ يَعْدُو إِلَى شَيْء يُرِيد يَخْطِف الآمالَ يَرْجُو أَنَّ يَعُود يَلْثِم الصَبْرَ وَالأُمَّ تُعِيد مِن حِكاياتِ المَآسِي مِن نُفاياتِ المَواقِفِ وَالوُعُودِ مِن شوامخ هدها الماضِي وَحَفَّتْها الرُعُودُ ماتَت الأَحْلامُ فِي تِيهِ العُهُودِ شَلَّت الآمالَ فِي ماءِ الرُكُودِ لَم يَزَل يَعْدُو وَيَعْدُو مسرعا فِي خَطِّهِ المُمْتَدِّ فِي الدَرْبِ المَدِيدِ قَد قادَهُ عَدُوُّهُ إِلَى وادٍ سَحِيقٍ قَد فَرَّ مِن هَمٍّ لِيُلْقِي ما يَحِيد حَتَّى اِلْتَقَى بِيَ عَلَى حُلْمٍ زَهِيدٍ أَنِّي مَكَثْتُ بِهِ مُنْذُ أَنَّ كانَ الجَلِيدُ وَالخبت مُقْفِراً عُبُوساً لا يُجِيب مَحْفُوف هٰذا الخبت بِأَلِيمِ العَمِيقِ وَالشَمْسُ تَنْطَحه فِي كُلِّ يَوْمٍ وَرِياحُهُ الكَسْلَى رَتِيبَةٌ لا تُطَيِّب لا ظِلَّ يَحْمِيكَ وَلا صَخْرَ قَرِيبٌ كَفْكَفَ دُمُوعَكَ وَأَحْتَفِظ فَالدَمْعُ فَيْرُوز الخُدُودِ قَد نَحْتَسَى مِنها وَنُشَنِّف الآذانَ بِالحُزْنِ الطَرُوبِ أَصْرُخ وَ أَصْرُخ فَهٰذا الخبت صَمْتاً لا يُفِيق مُحَمَّد بِن أَحْمَد أَحْمَد الحيفا مِن المُحَرَّرِ فِي القَصِيدَةِ مَقاطِعُ مُتَّسِقَةُ الوَزْنِ وَأُخْرَى مُرْتَبِكَةٌ . . مَقاطِعُ قَوِيَّةٌ وَأُخْرَى ضَعِيفَةٌ . . كَلِماتٌ مُخْتارَةٌ بِعِنايَةٍ وَأُخْرَى معتسفه لِاِتِّساقِ القافِيَةِ أَو لِاِسْتِقامَةِ السَرْدِ حبذا لَو أَعَدْتَ النَظَرَ ثانِيَةً خاصَّةً وَأَنْتَ تَمْلِك مَوْهَبَةً واضِحَةً
بَعْدَما أَنْهَى رِحْلَتَهُ فِي العِراقِ عادَ إِلَى مَدِينَتِهِ وَعَرَضَ عَلَيهِ حاكِمُها أَحْمَد بِن سَهْل المروزي الوِزارَةَ فَرَفَضَ البلخي هٰذا العَرْضَ وَقِبَلَ أَنَّ يَكُون كاتِباً لِلحاكِمِ .
يُمْكِننا أَنَّ نَقُول وَنَحْنُ مُتَأَكِّدِينَ أَنَّ لَيْلَةَ الدُخَّلَةِ هِيَ حَجَرُ الأَساسِ فِي إِرْساءِ قَواعِدِ البِناءِ الزَوْجِيِّ الصَحِيحِ ، فَإِذا خَرَجَ الزَوْجُ ناجِحاً مِن هٰذِهِ التَجْرِبَةِ ضَمِنَ لِنَفْسِهِ وَلِزَوْجَتِهِ السَعادَةَ وَالهَناءَ ، وَلٰكِن يَجِب أَلّا نُغْفِل الأَثَرَ البَعِيدَ الَّذِي سَيَتْرُكه كُلُّ اِتِّصالٍ جِنْسِيٍّ بُعْدَ اللَيْلَةِ الأَوْلَى الَّتِي يَضُمّ فِيها الزَوْجُ زَوْجَتَهُ لِأَوَّلِ مَرَّةٍ .
· وَتَنْضَمّ إِلَيهِم نِقابَةُ المُحامِينَ اِعْتِراضاً عَلَى الاِعْتِداءاتِ المُتَكَرِّرَةِ عَلَى أَعْضائِها فِي أَقْسامِ الشُرْطَةِ .
وَفِي هٰذا السِياقِ يَعْتَقِد النائِبُ عَن كُتْلَةِ التَحالُفِ الكُرْدِسْتانِيِّ كاوه مُحَمَّد ، أَنَّ التَرْشِيحَ لِلوِزاراتِ الأَمْنِيَّةِ يَجِب أَنَّ يَحْظَى بِالمَقْبُولِيَّةِ بِاِعْتِبارِ أَنَّ الأَوْضاعَ الأَمْنِيَّةَ غَيْرُ طَبِيعِيَّةٍ فِي العِراقِ .
فَعَلَى المُسْلِمِ أَنَّ يتبرا مِن كُلِّ مَعْبُودٍ سِوَى اللّٰه ، وَمِن كُلِّ حاكِمٍ يَحْكُم بِغَيْرِ ماانزل اللّٰه تَعالَى ، وَمِن كُلِّ مَتْبُوعٍ يَضَع مَنْهَجاً يُخالِف مَنْهَجَ اللّٰه ، أَو يَبْتَدِع فِكْراً يُناقِض شَرِيعَةَ اللّٰه ، وَيَدْخُل فِي هٰذا القَوانِينِ الوَضْعِيَّةِ ، وَالمَلَلِ العِلْمانِيَّةِ ، وَالأَفْكارِ اللِيبِرالِيَّةِ وَغَيْرِها مِن سُبُلِ الشَيْطانِ الغويه .
جُودَةٌ عالِيَةٌ خَطُّ إِنْتاجِ كَسّارَةِ الحَصَى ، مَصْنَعُ كَسّارَةِ الحَصَى ، مَوْرِدُ كَسّارَةِ الحَصَى مِن الصِينِ , الرائِدَةُ فِي الصِينِ , المُنْتَجِ , مَصانِعُ , إِنْتاجُ جُودَةٍ عالِيَةٍ المُنْتَجاتِ .
أَنَّ هاتِفَ 6 لَدَيهِ كامِيرا خَلْفِيَّةٌ 13 ميجا بِكَسَل بِفَتْحَةِ عَدَسَةِ 2 . 2 \ ، مع فلاش ، وَيُمْكِنها تَسْجِيلُ فِيدْيُوهاتٍ بِدِقَّةِ 1080 بِكَسَل ، وَتَطْبِيقُ الكامِيرا الخاصُّ بِ 6 مَأْلُوفٌ بِالنِسْبَةِ لِباقِي هَواتِفَ ، لٰكِن يُوجَد بِعَضِّ المُمَيِّزاتِ ، فَفِي الجُزْء العَلَوِيِّ يُوجَد صَفٌّ مِن الرُمُوزِ لِأَشْياءِ مِثْلَ الإِعْداداتِ ، أَوْضاعِ الكامِيرا ( ، ، ) ، الفلاتر ، الكامِيرا الأَمامِيَّةِ ، تَفْعِيلُ الفلاش وَغَيْرِها .
لِمَزِيدٍ مِن المَقالاتِ حَوْلَ الزَواجِ وَالجِنْسِ وَالمُواعَدَةِ ، يُمَكْنِك الضَغْطُ هُنا .
مِن جانِبِهِ ، وَصَفَ الرَئِيسُ المولدوفي ، إِيغُور دودون ، القَرارَ الأُورُوبِّيَّ ب " غَيْرَ المَوْضُوعِيِّ " ، مُعْتَبَراً أَنَّ اِعْتِمادَهُ يَنْتَهِك قَواعِدَ دَوْلَةِ القانُونِ .
- يُمَكْنِك زِيارَتُهُم عَلَى عُنْوانِ قِطْعَةِ 67 ، مَكْتَبُ رَقْمِ 24 وَ 25 ، الواحَة مول ، الضَجِيجُ ، الكُوَيْت .
ـ المَنْحُوتَةُ المَدْرُوسَةُ مِن واجِهَةٍ واحِدَةٍ وَهِيَ بِالضَرُورَةِ مُتَلازِمَةٌ مع الخَلْفِيَّةِ . وَتُقَسِّم إِلَى مَجْمُوعَتَيْنِ :
• فِي الأُرْدُنِّ تَبْلُغ 6 فِي المِئَةِ ؟ ـــــ نَحْنُ أَعْلَى بِكَثِيرٍ .
التَغْيِيراتُ الصَوْتِيَّةُ
عَن طَرِيقِ وَضْعِ أَوامِرِ جَنْيِ الأَرْباحِ ، فَأَنَّكَ تَحُدّ مِن مَخاطِرِ الخَسارَةِ عَن طَرِيقِ قُفْلِ الأَرْباحِ . فِي الوَقْتِ نَفْسِهِ ، يَفْرِض عَلَيكَ وَضْعُ أَوامِرِ جَنْيِ الأَرْباحِ تَحْدِيدُ إِسْتراتِيجِيَّةِ تَداوُلٍ أَكْثَرَ دِقَّةً . لِلحُصُولِ قامُوسِ مُصْطَلَحاتِ الفوركس عَلَى أَفْضَلِ النَتائِجِ ، يَجِب عَلَيكَ تَحْدِيدُ مُسْتَوَى جَنْيِ الأَرْباحِ وَ وَقْفِ الخَسارَةِ اِسْتِناداً إِلَى طَبِيعَةِ وَ وَضْعِ السُوقِ ، وَلِيسِ فِي الوَضْعِ العَشْوائِيِّ مُطْلَقاً . اِبْحَثْ دائِماً عَن تَأْكِيدِ الاِتِّجاهِ مِن خلال تَحْلِيلِ مُؤَشَّرَيْنِ أَو ثَلاثَةِ مُؤَشِّراتٍ عَلَى الأَقَلِّ وَأَتْباعِ الرُسُومِ البَيانِيَّةِ . بُعْدَ كُلِّ شَيْء فَأَنَّ إِدارَةَ المَخاطِرِ هِيَ جُزْء مُهِمٌّ لا يَتَجَزَّأ مِن نَشاطِ التَداوُلِ .
- تَصْحِيحُ أُسْلُوبِ الحُكْمِ وَإِشْراكُ العُلَماءِ وَالأُمَّةِ وَأَحْياءُ الشُورَى .
وِفْقاً لِوَسائِلِ إِعْلامٍ أَمْرِيكِيَّةٍ ، سَتَكُون هٰذِهِ التَجْرِبَةُ بِمَثابَةِ ثَوْرَةٍ فِي هٰذا المَجالِ ، فَهِيَ تُسَهِّل الطَرِيقَ لِإِجْراءِ عَمَلِيّاتِ زَرْعِ أَدْمِغَةٍ لِلبَشَرِ ، مِن خلال رَبْطِها بِأَنْظِمَةٍ صِناعِيَّةٍ بُعْدَ فَصْلِها عَن جِسْمِ المَيِّتِ ، الأَمَرُّ الَّذِي يُتِيح لِلأَدْمِغَةِ البَشَرِيَّةِ البَقاءَ لِفَتْرَةٍ أَطْوَل بُعْدَ المَوْتِ .
بَغْداد ـ عِصام العامِرِيّ قامَ رَئِيسُ الوُزَراءِ الأُرْدُنِّيُّ عَدْنان البَدْران أَمَسّ بِزِيارَةٍ مُفاجِئَةٍ إِلَى بَغْداد تُعَدّ الأَوْلَى مِن نَوْعِها لِمَسْؤُولٍ عَرَبِيٍّ رَفِيعٍ إِلَى العِراقِ مُنْذُ الغَزْوِ الأَمِيرْكِيِّ لِهٰذا البَلَدِ العامَ 2003 . وَتَرَأَّسَ البَدْران وَفْداً رَفِيعَ المُسْتَوَى ضَمَّ وَزِيرَيْ الخارِجِيَّةِ فارُوق القصراوي وَالداخِلِيَّةِ عوني يرفاس إِضافَةً إِلَى مسؤوليين أُرْدُنِّيِّينَ آخَرِينَ . وَاِسْتَقْبَلَ رَئِيسُ الوُزَراءِ العِراقِيُّ إِبْراهِيم الجَعْفَرِيّ فِي مَكْتَبِهِ بِبَغْداد نَظِيرَهُ الأُرْدُنِّيَّ . وَأَعْلَنَ البَدْران دَعْمَ بِلادِهِ لِلسُلُطاتِ العِراقِيَّةِ . وَقالَ فِي مُؤْتَمَرٍ صَحافِيٍّ مُشْتَرَكٍ مع الجَعْفَرِيّ " " نَحْنُ هُنا لِنُؤَكِّد أَنَّ الحُضُورَ العَرَبِيَّ فِي طَرِيقِهِ إِلَى العِراقِ ( . . . ) لَن نَتْرُك العِراقَ لِوَحْدِهِ وَنَحْنُ نُدَعِّم العِراقَ بِكُلِّ مَعْنَى الكَلِمَةِ وَسَنَبْقَى مع الشَعْبِ العِراقِيِّ وَوَحْدَةِ الأَراضِي العِراقِيَّةِ لِتَمْكِينِ الأَطْيافِ السِياسِيَّةِ العِراقِيَّةِ مِن أَنَّ تَتَمَثَّل عَبْرَ الدِيمُوقراطِيَّةِ الرائِعَةِ فِي وَطَنِها العِراقُ " " . وَتَحَدَّثَ المَسْؤُولُ الأُرْدُنِّيُّ عَن " " تَفْعِيلِ عَمَلِ اللِجانِ المُشْتَرَكَةِ العِراقِيَّةِ وَالأُرْدُنِّيَّةِ وَتَفْعِيلِ اللَجْنَةِ العُلْيا لِتَمْتِينِ العَلاقاتِ التِجارِيَّةِ وَالاِقْتِصادِيَّةِ وَتَنْسِيقِ العَلاقاتِ الخارِجِيَّةِ وَالعَلاقاتِ الداخِلِيَّةِ " " . وَفِي المَوْضُوعِ الأَمْنِيِّ قالَ البَدْران أَنَّ " " حُدُودَنا الآنَ مع العِراقِ حُدُودٌ آمِنَةٌ يَحْتَذَى بِها ، هُناكَ ضَبْطٌ أَمْنِيٌّ وَلا مُتَسَلِّلِينَ ، وَالخَلْطُ بَيِّنَ الأَمْنِ وَالتِجارَةِ يُشَكِّل عَقَبَةً أَحْياناً ، نُرِيد أَنَّ تَسِير الحَرَكَةُ التِجارِيَّةُ بِانسياب كامِلٍ وَلٰكِن لِيسِ عَلَى حِسابِ النَواحِيِ الأَمْنِيَّةِ " " . وَقالَ الجَعْفَرِيّ أَنَّ هٰذِهِ الزِيارَةَ " " تَدُلّ عَلَى حُسْنِ النِيَّةِ وَأَدْعُو البُلْدانَ العَرَبِيَّةَ إِلَى أَنَّ تَحْذُوا حَذْوَ الأُرْدُنِّ ، وَما يَجْمَعنا مع الأُرْدُنِّ لا يُعَدّ وَلا يُحْصَى " " . وَوَصَفَ الزِيارَةَ بِأَنَّها " " شَكَّلَت مُنْعَطَفاً سِياسِيّاً جَدِيداً فِي تارِيخِ العَلاقاتِ بَيِّنَ البَلَدَيْنِ وَأَتَطَلَّع إِلَى أَنَّ تَتَرَتَّب عَلَيها آثارٌ مُهِمَّةٌ تَخْدُم البَلَدَيْنِ عَلَى مُخْتَلِفِ الأَصْعِدَةِ ( . . . ) لِأَنَّ الأُرْدُنَّ بِالنِسْبَةِ إِلَينا هُوَ الرِئَةُ الَّتِي طالما تَنَفَّسَ مِن خلالها العِراقُ " " . وَتَأْتِي هٰذِهِ الزِيارَةُ مُباشَرَةً بُعْدَ اِخْتِتامِ مَجْلِسِ الجامِعَةِ العَرَبِيَّةِ عَلَى مُسْتَوَى وُزَراءِ الخارِجِيَّةِ فِي القاهِرَةِ اِجْتِماعاتِهِ وَالَّذِي تَرَأَّسَ دَوْرَةَ المَجْلِسِ هٰذِهِ وَزِيرُ الخارِجِيَّةِ الأُرْدُنِّيُّ . وَقَد دَعا البَيانُ الخِتامِيُّ لِاِجْتِماعِ وُزَراءِ الخارِجِيَّةِ العَرَبِ الدُوَلَ الأَعْضاءَ فِي الجامِعَةِ لِأَنَّ يَكُون لَها تَمْثِيلٌ دِبلُوماسِيٌّ فِي العِراقِ لِكَي تَسْتَمِرّ الاِتِّصالاتُ بَيِّنَها لِلمُساعَدَةِ فِي تَحْقِيقِ الاِسْتِقْرارِ السِياسِيِّ وَالتَنْمِيَةِ الاِقْتِصادِيَّةِ هُناكَ ، مُؤَكَّداً عَلَى ضَرُورَةِ مُراعاةِ الأَوْضاعِ الأَمْنِيَّةِ . وَأَكَّدَ القصراوي ل " " المُسْتَقْبَلُ " " أَنَّهُ " " طالَبَ بِاِسْمِ بِلادِهِ المَجْلِسَ بِدَعْمِ الشَعْبِ العِراقِيِّ وَالحُكُومَةِ العِراقِيَّةِ لِبِناءِ عِراقٍ قائِمٍ عَلَى التَعَدُّدِيَّةِ " " . وَقالَ أَنَّ " " رَئِيسَ الوُزَراءِ الأُرْدُنَّ وَالوَفْدَ المُرافِقَ لَهُ يَأْتِي إِلَى بَغْداد لِتَقْدِيمِ التَعازِيِ لِلعِراقِ حُكُومَةً وَشَعْباً فِي ضَحايا حادِثِ جِسْرِ الأَئِمَّةِ ، كَما سَيَبْحَث المَسْؤُولُونَ الأُرْدُنِّيُّونَ وَالعِراقِيُّونَ عَدَداً مِن القَضايا ذاتِ الاِهْتِمامِ المُشْتَرَكِ ، مِنها سُبُلُ دَعْمِ وَإِسْنادِ الأُرْدُنِّ لِلشَعْبِ العِراقِيِّ ، وَالتَنْسِيقُ الأَمْنِيَّ بَيِّنَ الطَرَفَيْنِ ، وَالاِتِّفاقُ عَلَى آلِيَّةٍ مُلائِمَةٍ لِقُدُومِ العِراقِيِّينَ لِلأُرْدُنِّ ، تَضْمَن عَدَمَ تَسَلُّلِ الإِرْهابِيِّينَ ، وَتَكْفُل رَفْعَ المُعاناةِ عَن المَدَنِيِّينَ العِراقِيِّينَ " " . وَذَكَرَ أَحَدُ أَعْضاءِ الوَفْدُ الأُرْدُنِّيُّ أَنَّ زِيارَةَ البَدْران وَالوَفْدِ المُرافِقِ لَهُ الَّتِي لَم يُعْلَن عَنها مِن قِبَلُ وَاحيطت بِسَرِيَّةٍ تامَّةٍ لِدَواعٍ أَمْنِيَّةٍ ، تَجِيء تَأْيِيداً لِلشَعْبِ العِراقِيِّ وَلِخِياراتِهِ الوَطَنِيَّةِ بِالدَرَجَةِ الأَساسِ ، لٰكِنَّها سَتَبْحَث العَدِيدَ مِن القَضايا المُهِمَّةِ وَمِن بَيِّنِها التَرْتِيباتُ المُناسِبَةُ بِشَأْنِ إِعادَةِ السَفِيرِ الأُرْدُنِّيِّ إِلَى بَغْداد الَّذِي تَمَّ تَعْيِينُهُ ( اللِواءُ المُتَقاعِدُ أَحْمَد اللَوْزِيّ ) وَلَم يُباشِر فِي عَمَلِهِ حَتَّى الآنَ ، فَضْلاً عَن بَحْثِ مَوْضُوعِ المُعْتَقَلِينَ الأُرْدُنِّيِّينَ فِي العِراقِ . وَذَكَرَت مَصادِرُ قَرِيبَةٌ مِن مَجْلِسِ الوَراءِ العِراقِيِّ ل " " المُسْتَقْبَلُ " " أَنَّ " " زِيارَةَ الوَفْدِ الأُرْدُنِّيِّ مَوْضِعَ حَفاوَةٍ وَتَرْحِيبٍ العِراقِيِّينَ " " ، مُضِيفاً " " أَثْبَتَ الأُرْدُنُّ ، لَيِسَ فِي هٰذِهِ المَرَّةِ فَقَط ، وَإِنَّما فِي أَحْوالٍ كَثِيرَةٍ أَنَّهُ الأَكْثَرُ قُرْباً مِن بَغْداد ، فَالأُرْدُنُّ أَوَّلُ مِن مَن اِعْتَرَفَ بِالحُكُومَةِ العِراقِيَّةِ الَّتِي تَرْأَسها رَئِيسُ الوُزَراءِ السابِقُ إِياد علاوي ، وَالآنَ يُسَجِّل الأُرْدُنُّ سَبَقَ أَوَّلَ زِيارَةٍ لِرَئِيسِ وُزَراءِ عَرَبِيٍّ إِلَى بَغْداد " " . وَاِعْتَبَرَت مَصادِرُ سِياسِيَّةٌ عِراقِيَّةٌ أَنَّ زِيارَةَ رَئِيسِ الوُزَراءِ الأُرْدُنِّيِّ تَأْتِي تَعْبِيراً عَن تَحَوُّلٍ فِي السِياسَةِ الأُرْدُنِّيَّةِ إِزاءَ العِراقِ بَدَأَت أَثَرَ عَمَلِيَّةٍ اِنْتِحارِيَّةٍ فِي الحُلَّةِ جَنُوبِ بَغْداد أَواخِرَ شُباط ( فِبْرايِر ) الماضِي أَدَّت إِلَى مَقْتَلِ 118 شَخْصاً تَسَبَّبَت فِي أَزْمَةٍ دِيبلُوماسِيَّةٍ بَيِّنَ العِراقِ وَالأُرْدُنِّ لا سِيَّما بُعْدَ ما ذَكَرَت الصُحُفُ الأُرْدُنِّيَّةُ أَنَّ التَفْجِيرَ نَفَّذَهُ اِنْتِحارِيٌّ أُرْدُنِّيٌّ نَظَّمَت عائِلَتُهُ اِحْتِفالاً تَكْرِيماً " " لِاِسْتِشْهادِهِ " " ، حيث شَهِدَ الإِعْلامُ الأُرْدُنِّيُّ بُعْدَ ذٰلِكَ تَحَوُّلاً لِجِهَةِ إِدانَتِهِ لِلعَمَلِيّاتِ المُفَخَّخَةِ وَالمُسَلَّحَةِ الَّتِي يَذْهَب ضَحِيَّتَها أَبْرِياءُ ، كَما رَعَى المَلِكُ الأُرْدُنِّيُّ فِي تَمُّوز الماضِي مُؤْتَمَراً إِسْلامِيّاً لِلتَقْرِيبِ بَيِّنَ المَذاهِبِ الإِسْلامِيَّةِ حَضَّرَتْهُ شَخْصِيّاتٌ مُمَثَّلَةٌ عَن المَرْجِعِيَّةِ الشِيعِيَّةِ فِي النَجَفِ ، كَما رَفَضَ كُلَّ المَناهِجِ التكفيريه الَّتِي يَتَسَتَّر تَحْتَ دعاويها الإِرْهابِيِّينَ . وَأَوْضَحَت هٰذِهِ المَصادِرُ أَنَّ " " التَحَوُّلَ الأُرْدُنِّيَّ بِهٰذا الخُصُوصِ يَكْتَسِب أَهَمِّيَّةً خاصَّةً فِي هٰذِهِ الظُرُوفِ لاسِيَّما لِجِهَةِ دَعْمِهِ لِلعَمَلِيَّةِ السِياسِيَّةِ وَالدُسْتُورِيَّةِ فِي العِراقِ خاصَّةً وَأَنَّ هٰذا التَحَوُّلَ يَتَضَمَّن رِسالَةً واضِحَةً لِلكَثِيرِ مِن الأَطْرافِ العِراقِيَّةِ الَّتِي تَعْمَل بِالضِدِّ مِن العَمَلِ
قُلْتُ لَهُ : أَنَّ مِنهُم مَن يُهْدِيه اللّٰه لِلإِسْلامِ .
مَجالاتٌ
وَرَأَى أَنَّ " مِثْلَ هٰذا الزَواجِ سَيَحِلّ مُشْكِلَةَ الشَبابِ لَو طَبَّقَ وِفْقَ الأُصُولِ الشَرْعِيَّةِ ، وَلَما اِنْتَشَرَ الزِنَى فِي المُجْتَمَعِ " مستدركا أَنَّ زَواجَ المُتْعَةِ " اِنْتَشَرَ فِي تِسْعِيناتِ القَرْنِ الماضِي بِسَبَبِ اِرْتِفاعِ نِسْبَةِ العُنُوسَةِ وَنِسْبَةِ الأَرامِلِ بِسَبَبِ الحُرُوبِ وَعَدَمِ قُدْرَةِ الشَبابِ عَلَى الزَواجِ بِسَبَبِ الحِصارِ وَاِنْخِفاضِ الأُجُورِ " .
البَنْكُ الدُوَلِيُّ ، مَشْرُوعُ مُمارَسَةِ أَنْشِطَةِ الأَعْمالِ ( : / / . . / ) .
- مُخْتَصَرٌ .
عَزِيزِيّ العَمِيلُ ، نَحْنُ نَتَطَلَّع إِلَى أَنَّ يَكُون لِنُعْلِن بِأَنَّنا قَد أَنْشَأَت عَدَداً الخِدْمَةَ الجَدِيدَةَ ، وَالَّتِي يُمْكِنكَ اِسْتِخْدامُها لِلنا خلال ساعاتِ الدَوامِ الرَسْمِيِّ ( الاِثْنَيْنِ - - الجُمْعَةَ الساعَةَ 10 : 00 - 16 : 00 يُمْكِن أَنَّ تَصِل ) . حَتَّى إِذا كانَ لِدِيكَ أَيّ أَسْئِلَةٍ ، الرَجاءِ الاِتِّصالُ بِكَ لُغاتِ تَبَعاً لِذٰلِكَ مِن الجَدْوَلِ أَدْناه ، وَالعَدَدُ المُناسِبُ لَكَ وَلَنا عَلَى هٰذِهِ الدَعْوَةِ .
وَالحاصِلُ أَنَّ الكُفّارَ عَرَضُوا عَلَى سَيِّدنا رَسُولِ اللّٰه صَلَّى اللّٰه عَلَيهِ وَسَلَّمَ ثَلاثَةَ أَشْياءَ :
هُناكَ العَدِيدُ الفوركس جُنَيْهٌ إِسْتَرْلِينِيٍّ فرَنْك سُوِيسرِيٍّ المُنَظَّماتِ وَحَتَّى الأَشْخاصِ الفَرْدِيَّةُ الَّتِي تُقَدِّم أَنْواعَ مُخْتَلِفَةً مِن البَرْنامَجِ التَدْرِيبِيِّ .
أَكَّدَ وَزِيرُ الطاقَةِ القَطَرِيُّ عَبْداللّٰه العَطِيَّة أَنَّ قَراراتِ مُنَظَّمَةِ الدُوَلِ المُصَدِّرَةِ لِلنَفْطِ أُوبِيك لَن تَتَأَثَّر خلال الحَرْبِ بِالمَجَرِيّاتِ وَالتَطَوُّراتِ السِياسِيَّةِ الراهِنَةِ . وَذَكَرَ المَسْؤُولُ القَطَرِيُّ فِي مُقابَلَةٍ مع صَحِيفَةِ برلينر تسايتونغ الأَلْمانِيَّةِ الواسِعَةِ الاِنْتِشارِ أَنَّ أَسْعارَ النَفْطِ لَم تَنْخَفِض خلال الأَيّامِ العَشَرَةِ الماضِيَةِ فَحَسْب بَل أَنَّها هَبَطَت بِصُورَةٍ قَوِيَّةٍ جِدّاً وَبِمِقْدارِ سَبْعَةِ دُولاراتٍ لِكُلِّ بَرْمِيلٍ مُشِيراً إِلَى أَنَّ غَلاءَ النَفْطِ قِبَلَ الحَرْبِ وَمع اِنْطِلاقَةِ الحَرْبِ جاءَ بِسَبَبِ المُراهَناتِ وَالتَكَهُّناتِ . وَبَيَّنَ أَنَّهُ يُوجَد حالِيّاً نَفْطٌ بِكَمِّيّاتٍ كَبِيرَةٍ فِي الأَسْواقِ النَفْطِيَّةِ العالَمِيَّةِ وَبِصُورَةٍ أَكْثَرَ مِن ذِي قِبَلٍ وَعَزا ذٰلِكَ فِي الدَرَجَةِ الأَوْلَى إِلَى قِيامِ فِنِزْوِيلّا الآنَ بِاِسْتِئْنافِ إِنْتاجِ النَفْطِ وَضَخِّهِ إِلَى الأَسْواقِ بِالكَمِّيّاتِ الَّتِي سَبَقَت القَلاقِلَ فِي البِلادِ . وَقَدَّرَ الوَزِيرُ القَطَرِيُّ سَقْفَ الإِنْتاجِ اليَوْمِيِّ لِلأُوبِيك بِحِوالِي 5ر24 مِلْيُونِ بَرْمِيلٍ . وَرَدّاً عَلَى سُؤالٍ أَوْضَحَ رَئِيسُ مُنَظَّمَةِ الأُوبِيك الحالِيُّ أَنَّ الأُوبِيك هِيَ مُنَظَّمَةٌ دُوَلِيَّةٌ وَلَيِسَت مُنَظَّمَةً عَرَبِيَّةً مُشِيراً إِلَى أَنَّها تَقُوم بِأَدائِها بِشَكْلٍ مُحْتَرِفٍ وَلا تَدْع مَجالاً لِلسِياسَةِ الراهِنَةِ بِالتَأْثِيرِ عَلَيها عَبْرَ آمالٍ أَو مُطالَباتٍ . وَبَيَّنَ أَنَّ الأُوبِيك تَتَّصِف دائِماً بِأَخْذِ الحَذْرِ وَتَسْعَى بِشَكْلٍ خاصٍّ إِلَى المُحافَظَةِ عَلَى التَوازُنِ بَيِّنَ كَمِّيّاتِ الإِنْتاجِ وَقُوَّةِ الطَلَبِ وَالاِسْتِقْرارِ فِي الأَسْعارِ . وَعَن مُطالَبَةِ النِظامِ العِراقِيِّ الدُوَلَ المُصَدِّرَةَ لِلنَفْطِ بِرَفْعِ الأَسْعارِ كَرَدٍّ عَلَى الحَرْبِ أَكَّدَ المَسْؤُولُ القَطَرِيُّ أَنَّ العِراقَ عُضْوٌ فِي المُنَظَّمَةِ بَل مِن الأَعْضاءِ المُؤَسِّسِينَ لَها وَيَحُقّ لِكُلِّ عُضْوٍ أَنَّ يُعَبِّر عَن رَأْيِهِ بِحُرِّيَّةٍ إِلّا أَنَّ تُعامِل وَتَصَرُّفَ الأُوبِيك يَأْتِي بِناءَ عَلَى قَراراتٍ تُصْدِر عَن هٰذِهِ المُنَظَّمَةِ بِصُورَةٍ مُشْتَرَكَةٍ . وَعَن طَبِيعَةِ تَكْوِينِ أَسْعارِ النَفْطِ أَوْضَحَ الوَزِيرُ القَطَرِيُّ أَنَّ ذٰلِكَ يَعْتَمِد كَالمُعْتادِ عَلَى قُوَّةِ العَرْضِ وَالطَلَبِ فِي الأَسْواقِ مُشِيراً إِلَى أَنَّ الأُوبِيك تَسْتَطِيع أَنَّ تُطَوِّر تَصَوُّراتٍ مُعَيَّنَةً حَوْلَ ذٰلِكَ بِالتَعاوُنِ مع المُسْتَهْلِكِينَ وَذٰلِكَ عَلَى غِرارِ ما حَدَثَ فِي المُؤْتَمَرِ الَّذِي عُقِدَ مُؤَخَّراً فِي اوزاكا . وَعَن تَصَوُّراتِ المَسْئُولِ القَطَرِيِّ حَوْلَ الأَسْعارِ النَزِيهَةِ لِلنَفْطِ بَيَّنَ أَنَّ الحَدِيثَ حَوْلَ ذٰلِكَ يُجْرِي بِاِتِّجاهِ 25 دُولاراً لِلبَرْمِيلِ الواحِدِ مُشِيراً فِي الوَقْتِ نَفْسِهِ إِلَى أَنَّهُ بِإِمْكانِهِ شَخْصِيّاً أَنَّ يُدَعِّم هٰذا السِعْرَ . وَنَوَّهَ المَسْئُولُ القَطَرِيُّ أَنَّ بِلادَهُ تَأْتِي فِي المَرْتَبَةِ الثانِيَةِ فِي العالَمِ مِن حيث إِنْتاجِ الغازِ الطَبِيعِيِّ مُبَيِّناً أَنَّ ذٰلِكَ يُعْتَبَر مُبَشِّراً بِالخَيْرِ لِدَوْلَةِ قَطَر إِذ أَنَّهُ يُنْتِج هُناكَ سَنَوِيّاً 15 مِلْيُونِ طُنٍّ مِن الغازِ الطَبِيعِيِّ وَسَيَصِل ذٰلِكَ إِلَى 45 مِلْيُونِ طُنٍّ فِي عامِ 2010 . وَحَوْلَ مُشارَكَةِ أَلْمانِيا فِي صِناعَةِ النَفْطِ فِي قَطَر أَلْمَحَ إِلَى أَنَّ أَلْمانِيا لا تُشارِك فِي تَحْوِيلِ الغازِ الطَبِيعِيِّ إِلَى مادَّةٍ سائِلَةٍ بَل أَنَّها تَنْشُط فِي تَحْوِيلِ بِعَضِّ مُشْتَقّاتِهِ إِلَى أَسْمِدَةٍ .
تَقْرِيرٌ : مُدِيرِيَّةُ مَقالِعِ رَمْلِ كَرْبَلاء القَلْبُ النابِضُ لِتَوْفِيرٍ ,
- إِنْشاءُ عَدَدِ 2 صِهْرِيجِ تَخْزِينِ مَوادِّ بِتْرُولِيَّةٍ وَمِياهٍ بِسَقْفٍ ثابِتٍ لِشَرِكَةِ الإِسْبانِيَّةِ سَعَةِ 1500 مِتْرٍ مُكَعَّبٍ وَ 3000 مِتْرٍ مُكَعَّبٍ بِلِيبِيا .
2 - ضُعْفُ السَلاطِينِ وَفَسادُ الإِدارَةِ .
قَواعِدُ المَجَلَّةِ وَسِياسَتُها فِي النَشْرِ
وَبِاِنْدِلاعِ الأَزْمَةِ ، سارَعَ الرَئِيسُ الأَمْرِيكِيُّ دُونالد ترامب ، بِالاِعْتِرافِ بِزَعِيمِ المُعارَضَةِ رَئِيساً اِنْتِقالِيّاً ، وَتَبِعَتْهُ كَنَدا ، كُولُومْبِيا ، بِيرُو ، الإِكْوادُور ، باراغُواي ، البَرازِيل ، تشِيلِي ، بَنَما ، الأَرْجَنْتِين ، كُوسْتارِيكا ، غُواتِيمالا وَجُورْجِيا ثَمَّ برِيطانِيا .
وَذَكَرَ بَيانٌ لِلبَيْتِ الأَبْيَضِ ، أَنَّ الإِعْلامَ سَتُخَفِّض حَتَّى يَوْمِ الجُمْعَةِ 20 سِبْتَمْبِر الجارِي ، حَسَبَ تَعْلِيماتِ الرَئِيسِ الأَمْرِيكِيِّ .
- كَما تَحْرَص عَلَى التَعَرُّفِ عَلَى الخَدَماتِ الَّتِي تُقَدِّمها لِلأَفْرادِ لِتَحْسِينِ حَياتِهِم وَتَحْسِينِ المُجْتَمَعِ .
وَأَعْلَنَت السُلُطاتُ فِي ووهان أَنَّ سُوقاً لِلمَأْكُولاتِ البَحْرِيَّةِ هُوَ مَرْكَزُ تَفَشِّي الفَيْرُوسِ ، وَقَد جَرَى إِغْلاقُ هٰذا السُوقِ فِي الأَوَّلِ مِن كانُون الثانِي / يَنايِر .
نُشِرَت بِإِذْنٍ مِن كَنِيسَةِ رِيماً بِوِلايَةِ تولسا – أُوكْلاهُوما – الوِلاياتُ المُتَّحِدَةِ الأَمْرِيكِيَّةِ . . .
ثانِياً : يَجِب الأَخْذُ بِعَيْنِ الاِعْتِبارِ أَنَّ الجُمْهُورَ المُسْتَهْدَفَ لَيِسَ كُلُّهُ مِن ذَوَي التَخَصُّصِ ، لِهٰذا عَلَى الباحِثِ أَنَّ يَعْمِد إِلَى حَدٍّ كَبِيرٍ عَلَى تَبْسِيطِ المُشْكِلِ المَطْرُوحِ ، بِما يَتَناسَب
- النَوْبَةُ القَلْبِيَّةُ : تَحْدُث بِسَبَبِ الاحتشاء الَّذِي يُصِيب عَضَلَةَ القَلْبِ ، نَتِيجَةَ نَقْصِ التَرْوِيَةِ عَنهُ إِلَى جانِبِ العَدِيدِ مِن العَوامِلِ ، وَتَكُون أَعْراضُهُ أَشَدَّ حِدَّةً مِن الذِبْحَةِ الصَدْرِيَّةِ ، مع إِمْكانِيَّةِ حُدُوثِها فِي وَقْتِ الراحَةِ وَبِدُونِ بَذْلِ جَهْدٍ مُعَيَّنٍ ، فَقَد يَسْتَفِيق المَرِيضُ مِن نَوْمِهِ عَلَى آلامٍ فِي القَلْبِ ، تَمْتَدّ إِلَى الذِراعَيْنِ ، مع الإِحْساسِ بِالكتمه وَالأَطْباقِ عَلَى الصَدْرِ ، وَضِيقٍ بِالتَنَفُّسِ ، وَعَدَمِ قُدْرَةٍ عَلَى الحَرَكَةِ ، وَالشُعُورِ بِاِخْتِناقِ المَوْتِ ، وَالشُعُورِ بِبُرُودَةٍ فِي الأَطْرافِ ، وَحُدُوثِ تصبب فِي العَرَقِ البارِدِ .
الوارِدُ إِلْزامِيّاً فِي حالَةِ التَسَوُّقِ داخِلَ المَتْجَرِ ) .
فَماذا يُمْكِن القَوْلُ عَن المُنازَعَةِ الجِبائِيَّةِ خلال المَرْحَلَةِ القَضائِيَّةِ ؟ هٰذا هُوَ مَوْضُوعُ الفَصْلِ المُوالِي .
أَيُّها المُسْلِمُونَ : الرابِطَةُ الزَوْجِيَّةُ رابِطَةٌ عَظْمِيّ ، صَدَرَت عَن رَغْبَةٍ وَاِخْتِيارٍ ، وَاِنْعَقَدَت عَن خِبْرَةٍ وَسُؤالٍ وَإِيثارٍ ، عَقْدُها مَأْمُورٌ بِهِ شَرْعاً ، مُسْتَحْسَن وَضْعاً وَطَبْعاً ، وَالأُسْرَةُ هِيَ اللَبِنَةُ الأَوْلَى لِبِناءِ المُجْتَمَعاتِ ، وَبِصَلاحِها تَصْلُح الأَوْضاعُ ، وَبِفَسادِها تُفْسِد الأَخْلاقُ وَالطِباعُ ، رُكْناها وَقائِداها زَوْجٌ وَزَوْجَةٌ ، يَجْمَع بَيِّنَهُما وَلاءَ وَوَفاءَ ، وَمَوَدَّةٌ وَصَفاءُ ، وَتَعاطُفٌ وَتلاطف وَوِفاقٌ وَاِتِّفاقٌ ، وَآدابٌ وَحُسْنُ أَخْلاقٍ ، تَحْتَ سَقْفٍ واحِدٍ ، فِي عَيْشَةٍ هَنِيَّةٍ ، وَمُعاشَرَةٍ مَرَضِيَّةٍ ، وَفِي كِتابِ اللّٰه وَسَنَةِ رَسُولِهِ - صَلَّى اللّٰه عَلَيهِ وَسَلَّمَ - مِن الإِصْلاحِ التامِّ وَالعَدْلِ العامِّ ما يُؤَيِّد قَواعِدَ هٰذِهِ الرابِطَةِ فَلا تَنْثَلِم ، وَيُؤَكِّد عَقائِدَها فَلا تَنْخَرِم .
لَقَد بَدَأَ لِيَ مِن خلال مُطالَعَةِ عَدَدٍ كَبِيرٍ مِن مَجْمُوعاتِ القِصَصِ القَصِيرَةِ جِدّاً أَنَّ ثَمَّةَ مَنْحَيَيْنِ اِثْنَيْنِ لِلتَكْثِيفِ الَّذِي يُنْتِج القِصَّةَ القَصِيرَةَ جِدّاً ، فَثَمَّةَ مَنْحَى يُورِد تَفاصِيلَ الحِكايَةِ وَالزَمانِ وَالمَكانِ مُكَثَّفَةً ، بِما يُمْكِن القارِئَ مِن جَمْعِ أَشْتاتِ الحِكايَةِ ، وَمَنْحَى آخَرَ يُكَثِّف المُكَثَّفَ ، فَيَذْكُر إِشاراتِ بَرْقِيَّةٍ إِلَى حِكايَةٍ وَزَمَنٍ وَمَكانٍ يَجْتَهِد القارِئُ فِي تَخَيُّلِ أَشْتاتِها .
عِنْدَ وُصُولِهِ إِلَى مَطارِ كيب تاون ، جَعَلَ مُتَأَكِّدٌ مَن يُمَكْنِك مُلاحَظَةً بِالضَبْطِ حيث كُنْتَ سَوْفَ الوُصُولُ كَالمَطارِ يَضُمّ ما مَجْمُوعَةَ خَمْسِ مَحَطّاتٍ . وَتُعْرَف هٰذِهِ الرِحْلاتُ الدُوَلِيَّةُ وَالوافِدِينَ الدُوَلِيَّةُ وَالمَحَلِّيَّةُ الوافِدِينَ وَمَحَطَّتَيْنِ " الخُرُوجِ المَحَلِّيَّةُ " ؛ واحِدٌ لِلَّذِينَ يُغادِرُونَ مع " شَرِكَةِ طَيَرانِ جَنُوبِ أَفْرِيقِيا " وَآخَرُ " الخُرُوجِ المَحَلِّيَّةِ " مع شَرِكاتِ الطَيَرانِ الأُخْرَى .
وَفِي تَصْرِيحاتٍ صُحُفِيَّةٍ ، أَوْضَحَت " مُخْتار " أَنَّها فِي الفَتْرَةِ الأَخِيرَةِ تَوَصَّلَت إِلَى صاحِبِ الحِسابِ الَّذِي نَشَرَ صُورَةَ والِدِها ، وَتَواصَلَت معه وَشَرَحَت لَهُ أَنَّ والِدَها لَم يُحارِب مِن الأَساسِ وَأَنَّهُ اِنْتَهَى خِدْمَتَهُ قِبَلَ الحَرْبِ بِعُدَّةِ سَنَواتٍ ، مُشِيرَةً إِلَى أَنَّهُ كانَ متفاهما وَأَعْرَبَ عَن أَسَفِهِ تجاه ما حَدَثَ ، وَأَنَّهُ لَم لَم يَكُن يَقْصِد حيث أَنَّهُ نَشَرَ الصُورَةَ بِداعِي المَزّاحِ فَقَط .
- مِلْعَقَةُ شاي مَسْحُوقِ الكَمُّونِ
أَهَمِّيَّةُ التَغْذِيَةِ الراجِعَةِ التَصْحِيحِيَّةِ فِي تَشْكِيلِ السُلُوكِ المَرْغُوبِ فِيهِ ، حيث تَحْتاج إِلَى مُراقَبَةٍ دَقِيقَةٍ مِن قِبَلِ المُعَلِّمِ أَو النَمُوذَجِ . مَرْحَلَةُ إِعادَةِ الإِنْتاجِ
اِكْتِشافاتٌ مُتَوَقَّعَةٌ
مِن جِهَةٍ أُخْرَى ، تَمِيل دُوَلُ الخَلِيجِ ، الَّتِي تُدِيرها الأَسْرُ المالِكَةُ ، إِلَى إِنْتاجِ نَفْسِ النَوْعِ مِن التَنافُسِ العائِلِيِّ . فَفِي أَبُوظَبِي كَرِهَ وَلِيُّ العَهْدِ مُحَمَّد بِن زايِد ، المُعَلِّمَ الخاصَّ لِلعتيبه ، مُنْذُ فَتْرَةٍ طَوِيلَةٍ مُحَمَّد بِن نايِف ، الَّذِي كانَ عَلَى خَطِّ العَرْشِ السَعُودِيِّ ، حَتَّى أَنَّهُ كانَ يَنْعَته " بِالقِرْدِ " عَلَناً . لِهٰذا السَبَبِ ، رَأَى كُلّاً مِن مُحَمَّد بِن زايِد وَالعتيبه فِي شَخْصِ مُحَمَّد بِن سَلْمان السَبِيلَ الوَحِيدَ لِلتَخَلُّصِ مِن بِن نايِف . وَقَد اِسْتَطاعا تَحْقِيقَ سَيْطَرَةٍ أَكْبَرَ عَلَى البَلَدِ مِن خلال صُعُودِ الأَمِيرِ المُبْتَدِئِ . وَلاقَى صُعُودُهُ تَرْحِيباً كَبِيراً فِي دَوائِرِ واشِنْطُن .
جَرَت أَمَسّ الاِنْتِخاباتُ التَمْثِيلِيَّةُ لِمَجالِسِ فُرُوعِ الطُلّابِ فِي كُلِّيَّتَيْ الآدابِ وَالحُقُوقِ فِي الجامِعَةِ اللُبْنانِيَّةِ ـ الفَرْعُ الرابِعُ فِي البِقاعِ بَيِّنَ لائِحَتَيْنِ ، لائِحَةُ الوَفاءِ لِلجامِعَةِ المَدْعُومَةِ مِن حِزْبِ اللّٰه بِالتَحالُفِ مع حَرَكَةِ أَمَل ، الحِزْبِ التَقَدُّمِيِّ الاِشْتِراكِيِّ ، حِزْبُ البَعْثِ العَرَبِيِّ الاِشْتِراكِيِّ ، حِزْبُ الاِتِّحادِ ، جَمْعِيَّةُ المَشارِيعِ الخَيْرِيَّةِ الإِسْلامِيَّةِ ، حِزْبَ الكَتائِبِ ( بقرادوني ) ، وَعَدَدٌ مِن المُسْتَقِلِّينَ ، فِيما ضَمَّت اللَوائِحُ الأُخْرَى الحِزْبَ السُورِيَّ القَوْمِيَّ الاِجْتِماعِيَّ ، الحِزْبَ الشُيُوعِيَّ ، كَتائِبَ القاعِدَةِ ، وَبِعَضِّ المُسْتَقِلِّينَ . وَفازَت لائِحَةُ الوَفاءِ لِلجامِعَةِ بِكامِلِ أَعْضائِها عَلَى اللَوائِحِ الأُخْرَى وَجاءَت النَتائِجُ عَلَى الشَكْلِ الآتِي : فِي كُلِّيَّةِ الآدابِ فازَ 12 طالِباً مِن حِزْبِ اللّٰه ، 2 مِن البَعْثِ ، 2 مِن التَقَدُّمِيِّ الاِشْتِراكِيِّ ، 3 مِن أَمَل ، واحِدٌ مِن المَشارِيعِ وَآخَرُ مِن الكَتائِبِ ( بقرادوني ) . أَمّا فِي كُلِّيَّةِ الحُقُوقِ ، فَقَد فازَ خَمْسَةُ طُلّابٍ مِن حِزْبِ اللّٰه ، و3 مِن المُسْتَقِلِّينَ ، و2 مِن أَمَل ، و2 مِن التَقَدُّمِيِّ ، وَواحِدٌ مِن الاِتِّحادِ وَآخَرَ مِن الكَتائِبِ . إِلَى ذٰلِكَ ، فازَت لائِحَةُ " " الوَفاءِ لِلجامِعَةِ " " بِالتَزْكِيَةِ فِي كُلٍّ مِن كُلِّيَّةِ العُلُومِ الطَبِيعِيَّةِ وَمَعْهَدِ العُلُومِ الاِجْتِماعِيَّةِ .
اِعْتَمَدَت وِزارَةُ الصِحَّةِ الاِشْتِراطاتِ الصِحِّيَّةَ الواجِبَ تَوافُرُها فِي الحُجاجِ وَالمعتمرين وَالإِجْراءاتِ المَطْلُوبِ اِتِّخاذُها لِأَداءِ العُمْرَةِ وَالحَجِّ لِهٰذا العامِ وَجاءَت عَلَى النَحْوِ الآتِي : أَوَّلاً : الحُمَّى الصَفْراءُ : - الدُوَلُ المَوْبُوءَة بِالحُمَّى الصَفْراءِ هِيَ : - قارَّةُ أَفْرِيقِيا : أَنْجُولا ، بِنِين ، بوركينافاسو ، بورندي ، الكامِيرُون ، أَفْرِيقِيا الوَسَطِيّ ، تشاد ، الكنغو ، كُوت دِيفُوار ، غِينِيا الاِسْتِوائِيَّةُ ، أَثْيُوبِيا ، الجابُون ، جامبيا ، غانا ، غِينِيا ، غِينِيا بيساو ، كِينِيا ، لَيْبِيرِيا ، مالِي ، النَيْجَر ، نَيْجِيرِيا ، رُوانْدا ، السِنِغال ، الصُومالُ ، سوتومي ، وَبرنسبي ، السُودانُ ( جَنُوبَ خَطِّ عَرْضِ 15 ) ، تُوجو ، يوغندا ، تَنْزانِيا ، زامْبِيا ، جُمْهُورِيَّةُ الكنغو الدِيمُقراطِيَّةُ ، سِيرالِيُون . - قارَّةُ أَمْرِيكا : بِلِيز ، بُولِيفِيا ، البَرازِيلُ ، كُولُومْبِيا ، كُوسْتارِيكا ، الإِكْوادُور ، غِينِيا الفَرَنْسِيَّةُ ، جوانا ، هُنْدُوراس ، بَنَما ، بِيرُو ، سيرانيم ، فِنِزْوِيلّا . يَطْلُب مِن القادِمِينَ مِن الدُوَلِ المَوْبُوءَةِ بِالحَمِيِ الصَفْراءِ تَقْدِيمُ شَهادَةِ تَطْعِيمٍ ضِدَّ هٰذا المَرَضِ صالِحَةً حَسَبَ اللَوائِحِ الصِحِّيَّةِ الدُوَلِيَّةِ وَفِي حالَةِ عَدَمِ وُجُودِ شَهادَةِ تَطْعِيمٍ يُطْعَم القادِمَ عِنْدَ وُصُولِهِ إِلَى مُنَفِّذِ الدُخُولِ بِالمَمْلَكَةِ مع وَضْعِهِ تَحْتَ المُراقَبَةِ الصِحِّيَّةِ الدَقِيقَةِ لِمُدَّةِ سِتَّةِ أَيّامٍ مِن تارِيخِ التَطْعِيمِ أَو تارِيخِ آخَرِ تَعَرُّضٍ مُحْتَمَلٍ لِلإِصابَةِ أَيْ المَوْعِدَيْنِ أَقْرَبُ ، وَعَلَى المَحاجِرِ الصِحِّيَّةِ بِمَنافِذِ الدُخُولِ التَبْلِيغُ عَنهُ وَعَن مَكانِ إِقامَتِهِ لِمُدِيرِيَّةِ الشُؤُونِ الصِحِّيَّةِ المُخْتَصَّةِ . - يَطْلُب مِن الطائِراتِ وَوَسائِطِ النَقْلِ المُخْتَلِفَةِ القادِمَةِ مِن البَلَدِيَّةِ المُعْلَنَةِ أَنَّها مَوْبُوءَةٌ بِالحَمِيِ الصَفْراءِ شَهادَةٌ تُفِيد بِإِبادَةِ الحَشَراتِ وَالبَعُوضِ طَبَقاً لِلَوائِحِ الصِحِّيَّةِ الدُوَلِيَّةِ . ثانِياً : الحُمَّى المُخِّيَّةُ الشَوْكِيَّةِ : 1 ) حُجاجُ الخارِجِ : أَخْطارُ جَمِيعِ الدُوَلِ الَّتِي يُفِد مِنها الحُجاجُ وَالمعتمرون بِأَنَّ التَطْعِيمَ بِاللَقاحِ الرُباعِيِّ التَكافُؤِ 135 شَرْطٌ أَساسِيٌّ لِلحَجِّ وَالعُمْرَةِ لِعامِ 1423هـ وَتَتَحَمَّل الدُوَلُ الَّتِي لا تَلْتَزِم جَمِيعَ المَسْؤُولِيّاتِ المُتَرَتِّبَةِ عَلَى ذٰلِكَ . أَ - بِالنِسْبَةِ لِلقادِمِينَ عامَّةً : يَطْلُب مِن كُلِّ حاجٍّ أَو قادِمٍ لِلعُمْرَةِ أَو العَمَلِ المَوْسِمِيِّ بِمَناطِقِ الحَجِّ مِن أَيّ دَوْلَةٍ تَقْدِيمَ شَهادَةِ تَطْعِيمٍ ضِدَّ الحُمَّى المُخِّيَّة الشَوْكِيَّةِ تُفِيد تَطْعِيمَهُ ضِدَّ هٰذا المَرَضِ ( قِبَلَ قُدُومِهِ لِلمَمْلَكَةِ ) بِمُدَّةٍ لا تَقُل عَن 10 أَيّامٍ وَلا تَزِيد عَلَى 3 سَنَواتٍ عَلَى أَنَّ تَتَوَلَّى الجِهَةُ الصِحِّيَّةُ فِي البَلَدِ القادِمِ مِنهُ التَأَكُّدَ مِن إِتْمامِ عَمَلِيَّةِ التَطْعِيمِ كَالآتِي : - البالِغُونَ وَالأَطْفالُ مِن عُمْرِ سَنَتَيْنِ فَما فَوْقُ يَتَمَ إِعْطاؤُهُم اللَقاحَ الرُباعِيَّ 135 - الأَطْفالُ ما بَيِّنَ عُمْرِ ثَلاثَةِ أَشْهُرٍ وَسِنَتَيْنِ يَتَمَ إِعْطاؤُهُم جُرْعَتَيْنِ مِن لَقاحٍ ( ) بَيِّنَهُما ثَلاثَةُ أَشْهُرٍ ، وَفِي حالَةِ عَدَمِ تَوافُرِ اللَقاحِ يَتَمَ إِعْطاءُ العِلاجِ الوَقائِيِّ . - يَتَمَ التَأَكُّدُ مِن أَنَّ جَمِيعُ القادِمِينَ قَد تَمَّ تَطْعِيمُهُم فِي بِلادِهِم قِبَلَ قُدُومِهِم إِلَى المَمْلَكَةِ بِمُدَّةٍ لا تَقُل عَن 10 أَيّامٍ وَلا تَزِيد عَلَى 3 سَنَواتٍ وَأَنَّهُ تَمَّ تَوْثِيقُ ذٰلِكَ عَلَى شَهادَةِ التَطْعِيمِ . ب - القادِمُونَ مِن دُوَلِ الحِزامِ الأَفْرِيقِيِّ وَهِيَ : السُودانُ ، مالِي ، بوركينافاسو ، غِينِيا ، غِينِيا بيساو ، نَيْجِيرِيا ، أَثْيُوبِيا ، كُوت دِيفُوار ، النَيْجَر ، بِنِين ، الكامِيرُون ، تشاد ، ارتيريا ، جامبيا ، السِنِغال ، أَفْرِيقِيا الوَسَطِيّ . القادِمُونَ مِن دُوَلِ شِبْهِ القارَّةِ الهِنْدِيَّةِ وَهِيَ : الهِنْدُ ، بَنْجلادِيش ، باكِسْتان . إِضافَةً إِلَى ما ذَكَرَ أَعْلاه يَتَمَ إِعْطاؤُهُم بِمَنافِذِ الدُخُولِ الجُرْعاتِ الوَقائِيَّةِ بِهَدَفِ خَفْضِ مُعَدَّلِ حَمْلِ المِيكْرُوبِ المُحْتَمَلِ بَيِّنَهُم . 2 ) حُجاجُ الداخِلِ : تَطْعِيمُ سُكّانَ العاصِمَةِ المُقَدَّسَةِ وَالمَدِينَةِ المُنَوَّرَةِ الَّذِينَ لَم يَتِمّ تَطْعِيمُهُم بِاللَقاحِ الرُباعِيِّ فِي عامِ 1422هـ وَكَذٰلِكَ جَمِيعُ حُجاجِ الداخِلِ بِاللَقاحِ الرُباعِيِّ . ثالِثاً : التَوْعِيَةُ لِلتَطْعِيمِ ضِدَّ فَيْرُوسِ الإِنْفلُوَنْزا : تَطْلُب وِزارَةُ الصِحَّةِ بِالمَمْلَكَةِ مِن الدُوَلِ الَّتِي يُفِد مِنها حُجاجٌ بِتَوْعِيَةِ حُجاجِها بِأَخْذِ لَقاحِ الإِنْفلُوَنْزا ( بِشَكْلٍ اِخْتِيارِيٍّ ) قِبَلَ قُدُومِهِم لِأَداءِ مَناسِكِ الحَجِّ ، خاصَّةً الأَشْخاصِ الأَكْثَرَ عُرْضَةً لِمُضاعَفاتِ المَرَضِ مِثْلَ كِبارِ السِنِّ وَالمُصابِينَ بِأَمْراضِ التَنَفُّسِ المُزْمِنَةِ وَمَرَضِ السُكَّرِ وَالفَشَلِ الكِلْوِيِّ وَالكبدي وَالقَلْبِيِّ . رابِعاً : المُراقَبَةُ الوَبائِيَّةُ : يَتَمَ تَشْدِيدُ الرَقابَةِ عَلَى مَنافِذِ الدُخُولِ وَمُناظَرَةُ جَمِيعِ الحُجاجِ وَالمعتمرين القادِمِينَ مِن البُلْدانِ المَوْبُوءَةِ بِأَمْراضٍ تَخْضَع لِلَوائِحِ الصِحِّيَّةِ الدُوَلِيَّةِ وَعَزْلُ المُشْتَبَهِ فِيهِم وَمُراقَبَةُ مُخالَطِيهِم . خامِساً : بِالنِسْبَةِ لِلأَغْذِيَةِ : 1 - مَنْعُ دُخُولِ المَوادِّ الغِذائِيَّةِ الَّتِي يُحَضِّرها القادِمُونَ إِلَى المَمْلَكَةِ بِما فِي ذٰلِكَ الحُجاجُ . 2 - المَوادُّ الغِذائِيَّةُ الوارِدَةُ لِلأَغْراضِ التِجارِيَّةِ فَيَسْتَمِرّ بِشَأْنِها العَمَلُ بِتَعْمِيمِنا رَقْمِ 246 / 6 / 21 فِي 27 / 3 / 1408هـ وَرَقْمِ 274 / 6 / 21 فِي 11 / 4 / 1408هـ وَتَعْمِيمُنا رَقْمُ 1183 / 19 فِي 15 / 7 / 1410هـ . سادِساً : التمشي بِمُوجِبِهِ وَجَمِيعُ التعاميم الَّتِي تُصْدِر بِهٰذا الشَأْنِ خلال مَوْسِمَيْ الحَجِّ وَالعُمْرَةِ .
النَجْمَةُ الصَفْراءُ هِيَ أَيْضاً مِثالٌ عَلَى المَعانِي المُتَضارِبَةِ المُحْتَمَلَةِ . مِن ناحِيَةٍ ، يُمَثِّل اللَوْنُ الأَصْفَرُ رَمْزاً لِلعَقْلِ وَالطاقَةِ وَالرَشاقَةِ وَالسَعادَةِ وَالوِئامِ وَالحِكْمَةِ . وَلٰكِن مِن ناحِيَةٍ أُخْرَى ، إِذا كانَ الحُلْمُ غَيْرَ سارَّةٍ ، فَأَنَّ اللَوْنَ الأَصْفَرَ يُمَثِّل الخِداعَ وَالخِزْيَ وَالجُبْنَ وَالمَرَضَ . قَد يُشِير حُلْمُكَ إِلَى خَوْفٍ أَو عَدَمِ القُدْرَةِ عَلَى اِتِّخاذِ قَرارٍ أَو اِتِّخاذِ إِجْراءِ . قَد يَكُون ذٰلِكَ أَيْضاً عَلامَةً عَلَى أَنَّ رَغْبَتَكَ فِي إِرْضاءِ الآخَرِينَ مُعَرَّضَةٌ لِخَطَرِ التَضْحِيَةِ بِاِحْتِياجاتِكَ وَسَعادَتِكَ .
مِن أَهَمِّ سِماتِ المَرْحَلَةِ العُمْرِيَّةِ مِن سِنِّ 7 حَتَّى سِنِّ 12 عامٍ ( مَرْحَلَةُ ما قِبَلَ المُراهِقَةِ ) الهُدُوءُ وَالاِسْتِقْرارُ النِسْبِيُّ .
المادَّةُ 12 - عَلَى المُحامِي المُتَدَرِّجِ الَّذِي يَطْلُب تَسْجِيلَ اِسْمِهِ فِي نِقابَةِ المُحامِينَ أَنَّ يُعَيِّن فِي طَلَبِهِ اِسْمَ المُحامِي الَّذِي يَرْغَب التَدَرُّجَ فِي مَكْتَبِهِ وَأَنَّ يَبْرُز وَثِيقَةً تُثْبِت مُوافَقَةَ هٰذا المُحامِي عَلَى قُبُولِهِ مُتَدَرِّجاً فِي مَكْتَبِهِ .
- الآثارُ الإِيجابِيَّةُ المُتَوَقَّعَةُ لِلشِراكَةِ عَلَى الهَيْئَةِ وَالمَنْفَعَةِ المُتَبادَلَةِ مع الشَرِيكِ .
تَصاعُدُ الأَرْضِ
شَرِكَةُ مُكافَحَةِ حَشَراتٍ بِالدَمّامِ تَعْرِض أَقَلَّ سِعْرٍ وَأَفْضَلُ خِدْمَةٍ ، يُمَكْنِك الاِسْتِفادَةُ مِن عُرُوضِ الشَرِكَةِ وَالاِسْتِفادَةُ مِن الخصومات مِن خلال التَواصُلِ مع خِدْمَةِ العُمَلاءِ وَمُتابَعَةِ الصَفْحَةِ عَبْرَ الإِنْتِرْنِت ، الشَرِكَةُ تُقَدِّم لِلعُمَلاءِ الجُدُدِ وَالعُمَلاءِ السابِقِينَ فِي التَعامُلِ خَصْمٍ يَصِل أَكْثَرَ مِن 20 % وَإِمْكانِيَّةُ تَقْسِيطِ الخِدْمَةِ عَلَى أَقْساطٍ مُتَتالِيَةٍ تُناسِب دَخْلَكَ .
مَعْنَى الإِكْراهِ وَحالاتُهُ وَأَقْسامُهُ
- · الأَدَواتُ : تُتِيح لَكَ بِعَضِّ البَرْمَجِيّاتِ مِثْلَ " مِنَصَّةِ " إِنْتاجَ مَقاطِعَ بَثٍّ حَيٍّ مُتَطَوِّرَةٍ نَوْعاً ما مَجّاناً أَو مُقابِلَ مَبْلَغٍ زَهِيدٍ . يُمْكِنكَ أَنَّ تَبُثّ عَلَى عُدَّةِ مِنَصّاتٍ ، وَتُضِيف عَناوِينَ وَتَوْضِيحاتٍ أَو رُسُومَ فِي الثُلْثِ السُفْلِيّ مِن الشاشَةِ ، أَو غَيْرَ ذٰلِكَ مِن الرُسُومِ البَيانِيَّةِ ، أَو تُعَلِّق عَلَى بَثٍّ حَيٍّ آخِرٍ يَحْدُث فِي الوَقْتِ عَيْنِهِ ، وَغَيْرُ ذٰلِكَ كَثِيرٌ .
فَهْد سُلَيْمان الحَرْبِيّ أَحَدُ الشَبابِ السَعُودِيِّ الطَمُوحِ حيث تَجاوَزَ العَوائِقَ لِتَحْقِيقِ طُمُوحِهِ فَبعدما كانَ طالِباً بِأَحَدِ مَراكِزِ التَدْرِيبِ الدُوَلِيَّةِ لِلكَمْبيُوتِرِ وَالتَصامِيمِ وَاِجْتازَ بِتَقْدِيرِ اِمْتِيازِ سَنَواتِ دِراسَتِهِ تَمَّ ابتعاثه وَعادَ كَمُدِيرٍ لِمَرْكَزِ التَأْهِيلِ الوَظِيفِيِّ بِالمَرْكَزِ الَّذِي سَبَقَ وَأَنَّ دَرَسَ بِهِ وَقالَ أَنَّ مَراكِزَ التَعْلِيمِ وَالتَدْرِيبِ الخاصَّةِ بِالكَمْبيُوتِرِ فَرَضَتْها الحَياةُ الجَدِيدَةُ وَالتَعامُلُ مع تَقْنِيّاتِ العَصْرِ وَمُعْطَياتِهِ ( فَالمَعاهِدُ التَعْلِيمِيَّةُ وَكَثْرَتُها ظاهِرَةٌ صِحِّيَّةٌ مِن وُجْهَةِ نَظَرِي الشَخْصِيَّةِ وَلَكَ أَنَّ تُشاهِد الإِقْبالَ الكَبِيرَ عَلَيها مِن كَلَأ الجِنْسَيْنِ وَكانَ هُنالِكَ عُدَّةُ نِقاطٍ يَجِب أَنَّ تُؤَخَّذ فِي الحِسابِ وَهِيَ اِخْتِلافُ المَناهِجِ وَطَرِيقَةُ تَدْرِيبِها عِلْماً أَنَّ المَضْمُونَ واحِدٌ وَكَثِيرٌ مِن المَعاهِدِ بُعْدَ التَأْهِيلِ لا تَتَعامَل مع الطالِبِ وَلا تَسْعَى لِإِلْحاقِهِ بِسُوقِ العَمَلِ بِعَكْسِ ما نَقُوم بِهِ نَحْنُ وَالَّذِي نُؤَمِّن لَهُ الوَظِيفَةَ بُعْدَ تَخَرُّجِهِ وَحَسَبَ تَخَصُّصِهِ وَغالِباً بِشَأْنِ دِراسَةِ الدِبْلُومِ لا نَشْتَرِط سِوَى شَهادَةَ الثانَوِيَّةِ العامَّةِ وَبِدُونِ تَحْدِيدِ نِسْبَةٍ مُعَيَّنَةٍ حيث يَدْرُس الطالِبُ مُعالَجَةَ النُصُوصِ وَإِدْخالَ البَياناتِ وَاِسْتِخْدامِ الإِنْتِرْنِت وَالطِباعَةِ وَتَصامِيمِ الشَبَكاتِ وَكُلِّ ما يَخُصّ جِهازَ الحاسِبِ الآلِيِّ " " . وَاِمْتَدَحَ الحَرْبِيّ طُمُوحَ الشَبابِ السَعُودِيِّ الَّذِي اِسْتَطاعَ أَنَّ يُواكِب كُلَّ حَدِيثٍ وَجَدِيدٍ وَفِي كافَّةِ المَجالاتِ وَقالَ أَنَّ هُنالِكَ الكَثِيرِينَ الَّذِينَ يُزايِدُونَ بِسُمْعَةِ رِجالِ المُسْتَقْبَلِ وَشَبابِ اليَوْمِ وَأَنَّهُم غَيْرُ مُؤَهَّلِينَ لِحَلٍّ كَثِيرٍ مِن القَضايا وَهٰذا عَكَسَ ما نُشاهِده اليَوْمَ فَشَبابُ المَمْلَكَةِ الحمدلله يَشْهَد لَهُم الكَثِيرُونَ وَطاقاتُ الشَبابِ قَد حَقَّقَت الكَثِيرَ وَلٰكِن لا يَجِب عَلَينا أَنَّ نُفَرِّط فِي التَفاؤُلِ فَهُنالِكَ قِلَّةٌ قَلِيلَةٌ مِن الشَبابِ هَدَأَهُم اللّٰه حادُوا عَن الطَرِيقِ السَلِيمِ . وَتَمَنَّى فَهْد سُلَيْمان الحَرْبِيّ أَنَّ تَكُون اللَجْنَةُ السِياحِيَّةُ بِالغُرْفَةِ التِجارِيَّةِ الصِناعِيَّةِ بِالمِنْطَقَةِ الشَرْقِيَّةِ قاعِدَةَ عَمَلٍ وَخُطَّةَ سَيْرٍ مِن الآنَ كَي تَتَضافَر كُلُّ الجُهُودِ لِإِنْجاحِ مَهْرَجانِ صَيْفِ الشَرْقِيَّةِ الَّذِي اِنْطَلَقَ الصَيْفَ الماضِي وَأَنَّ كانَ شَئْ مِن النَجاحِ قَد حالَفَهُ وَلٰكِن نَحْنُ كَأَبْناءِ المِنْطَقَةِ الشَرْقِيَّةِ نَأْمَل الكَثِيرَ مِن الأَنْشِطَةِ وَالفَعالِيّاتِ وَالمَهْرَجاناتِ المُخْتَلِفَةِ وَيا حبذا لَو تَمَّ تَكْرِيمُ المِنْطَقَةِ المُتَمَيِّزَةِ بِخَدَماتِها وَأَنْشِطَتِها فِي فَصْلِ الصَيْفِ وَذٰلِكَ لِإِيجادِ نَوْعٍ مِن التَنافُسِ وَالتَمَيُّزِ وَذٰلِكَ كُلُّهُ سَوْفَ يَكُون فِي صالِحِ المُواطِنِ وَالمُقِيمِ عَلَى حَدٍّ سَواءِ وَلَكَ أَنَّ تُلاحِظ ذٰلِكَ فِي تَراجُعِ أَعْدادِ المُسافِرِينَ لِلخارِجِ وَأَنَّ كانَ غَيْرُ مَقْبُولٍ أَنَّ نُنْفِق الأَمْوالَ الطائِلَةَ فِي إِجازَةٍ لا تَتَعَدَّى الأَرْبَعَةَ أَسابِيعِ وَأَتَوَقَّع أَنَّ صِناعَةَ السِياحَةِ بِالمَمْلَكَةِ وَأَنَّ كانَت قَلِيلَةَ العَهْدِ بِمَفْهُومِ السِياحَةِ وَلٰكِن خَطَواتِها الأَوْلَى كانَت أَكْثَرَ مِن جَيِّدَةٍ وَتُعْتَبَر بِخَيْرٍ وَلٰكِن لا يَجِب عَلَينا أَنَّ نَسْتَعْجِل النَجاحَ وَأَنَّ كُنّا نَأْمَله فلابد أَنَّ تَكُون خُطَطُنا مَدْرُوسَةً وَمَبْنِيَّةً عَلَى أُسُسٍ عِلْمِيَّةٍ حَتَّى نُحَقِّق الآمالَ المَرْجُوَّةَ وَذٰلِكَ لَيِسَ بِالأَمَرِّ العَسِيرِ خاصَّةً وَنَحْنُ وَلِله الحَمْدِ نَمْتَلِك المُقَوِّماتِ الأَساسِيَّةَ لِسِياحَةٍ داخِلِيَّةٍ . كَما تَحَدَّثَ الحَرْبِيّ عَن أَنَّ أَكْبَرَ مُشْكِلَةٍ اِجْتِماعِيَّةٍ تُواجِه المَمْلَكَةَ خُصُوصاً هٰذِهِ الأَيّامَ هِيَ العُنُوسَةُ حيث سَجَّلَت المَمْلَكَةُ نِسْبَةً عالِيَةً فِي هٰذِهِ الناحِيَةِ وَلِأَبَدٍ مِن تدارك ذٰلِكَ وَأَنَّ نَقُوم بِحَمْلَةٍ توعويه نَشِطَةٌ فَالوُعّاظُ وَالدُعاةُ وَرِجالُ الدِينِ يَتَحَمَّلُونَ مَسْئُولِيَّةً كَبِيرَةً فِي هٰذِهِ الناحِيَةِ فَهٰذا إِسْرافٌ غَيْرُ مُبَرِّرٍ إِطْلاقاً فِي حَفَلاتِ الزِفافِ حيث يَنْهَك مَوارِدَ كَثِيرَةً وَلايتحقق مِن خَلْفِها شَيْئٌ كَما لِأَبَدٍ مِن التَشَدُّدِ فِي مَنْحِ تَصارِيحِ الزَواجِ مِن الخارِجِ وَلِأَبَدٍ مِن أَنَّ يَكُون المُواطِنُ السَعُودِيُّ ذا حِسٍّ وَطَنِيٍّ وَيَعْلَم أَنَّ بَنَت بَلَدِهِ لَها مِيزاتٌ عَدِيدَةٌ فَهِيَ الأَعْرَفُ بِحاجِيّاتِهِ وَمُتَطَلَّباتِهِ ثَمَّ أَنَّ لِلتَوافُقِ الاِجْتِماعِيِّ وَالعاداتِ وَالتَقالِيدِ أَثَراً كَبِيراً فِي الزِيجاتِ مِن مُواطِناتٍ مِن بَناتِ هٰذا البَلَدِ الخَيِّرِ .

Subsets and Splits